ويوم ببرقاء الإخاذين لو رأى
ويوم ببَرقاءِ الإِخاذَينِ لو رأىأُبَيٌّ مكاني لانتهى أو لَجرَّبا
هاج لك الشوق من ريحانة الطربا
هاجَ لك الشوقُ من رَيحانَةَ الطَّرَباإذ فارقَتكَ وأَمست دارُها غُرُبامازلتُ أَحبِسُ يومَ البَينِ راحلتي
فلما هبطنا بطن رنينة بالقنا
فلّما هبطنا بطنَ رَنينَةَ بالقَناأَرَنَّ سحابٌ رَعدُهُ مُتجاوبُوسُلَّت سيوفُ الهند منّا كَأَنَّها
صددتِ الكأس عنا أُم عمروٍ
صَدَدتِ الكأسَ عَنّا أُمَّ عَمروٍوكان الكأسُ مجراها اليميناوما شَرُّ الثلاثةِ أُمَّ عَمروٍ
وكل أخ مفارقه أخوه
وكُلُّ أَخٍ مُفَارِقُهُ أخوهُلَعَمرُ أَبيكَ إِلّا الفَرقَدانِ
ألم تأرق لذا البرق اليماني
أَلم تأرَق لذا البرقِ اليَمانييَلوحُ كأنّه مصباحُ بانِكأنَّ مآتماً بانت عليه
ألا أبلغ لديك أبا علي
أَلا أَبلِغ لَدَيكَ أَبا عليٍّثَنَاءً من أَخي ثِقَةٍ يَمَانيثَناءً تُشرِقُ الأَعراضُ منه
عضت بنو نهد بفعل أبيهم
عَضَّت بنو نَهدٍ بِفَعلِ أَبيهِمُإِذا ما صَعُوا الأَقوامَ عند صَمَامِ
لعمرك لولا أجدع الخير فاعلمي
لَعَمرُكَ لولا أجَدعُ الخير فاعلميلَقُدتُ إِلى هَمدانَ جيشاً عَرمرَمالَقُدتُ إِلى هَمدانَ أَلفَ طِمِرَّةٍ
يهجن سلمان بنت البعيث
يُهَجِّنُ سَلمانُ بنتَ البَعيثِ جهلاً لسلمان بالكامِلَهفإِن كان أبصَرَ منّي بها