ولقد أجمع رجلي بها

ولقد أجمعُ رِجلَيَّ بهاحَذَرَ الموتِ وإِنّي لَفَرورُولقد أعطِفُها كارهةً

غدرت ولم تحسن وفاء ولم يكن

غَدَرتَ ولم تُحسِن وَفاءً ولم يكنليحتملَ الأَسبابَ إِلَّا المُعَوَّدُوكيف لقيسٍ أن يُنَوِّطَ نفسَهُ

أرقت وأمسيت لا أرقد

أَرِقتُ وأَمسَيتُ لا أَرقُدُوساوَرَني المُوجِعُ الأَسودُوَبِتُّ لذكرى بني مازنٍ

خذوا حققا مخطمة صفيا

خُذُوا حُقُقاً مُخَطَّمَةً صَفَياوكيدي يا مُخزَّمُ أن أَكِيداقتلتم سادتي وتركتموني