أنا أبو ثور ووقاف الزلق

أنا أَبو ثَورٍ وَوَقَّافُ الزَّلَقلستُ بمأفونٍ ولا فِيَّ خَرَقوَأَسدُ القومِ إِذا احمرَّ الحَدَق

أيوعدني إذا ما غبت عنه

أَيُوعِدُني إِذا ما غِبتُ عنهوَيَصرِفُ مُهرَهُ والرُمحَ دونييَداً ما قد يَدَيتُ إلى حُصَينٍ

تقول حليلتي لما قلتني

تقولُ حَليلتي لمّا قَلَتنيشَرائجُ بين كُدرِيٍ وجُونِتَراهُ كالثَّغامِ يُعَلُّ مِسكاً

لمن الديار بروضة السلان

لِمَن الديارُ بروضة السُلَّانِفالرَقمَتَينِ فجانبِ الصَّمَانِلَعِبَت بها هُوجُ الرياحِ وَبُدِّلَت

إنني بالنبي موقنة نفسي

إِنني بالنبيِّ مُوقنةٌ نَفسي وغِن لم أَرَ النبيَّ عِياناسَيِّدُ العالمينَ طُرّاً وأَدنا

أما إذا يعدو فثعلب جرية

أَمّا إِذا يَعدو فَثعلبُ جَريَةٍأَو سِيدُ عَاديةٍ يُعَجرِمُ عَجرَمَهفي مَركَلَينِ وَمَنكِبَينِ وَحَارِكٍ