أنا أبو ثور وسيفي ذو النون
أَنا أَبو ثَورٍ وَسيفي ذو النُّونأَضرِبُهم ضَربَ غُلامٍ مجنونيالَ زُبَيد إِنهم يَموتون
أنا أبو ثور ووقاف الزلق
أنا أَبو ثَورٍ وَوَقَّافُ الزَّلَقلستُ بمأفونٍ ولا فِيَّ خَرَقوَأَسدُ القومِ إِذا احمرَّ الحَدَق
أنا ابن ذي التقليد في الشهر الأصم
أنا ابنُ ذي التقليدِ في الشَهرِ الأصَمأنا ابنُ ذي الإكليل قَتَّالَ البُهَممَن يَلقَني يُودِ كما أَودَت إِرَم
عمرو على طول الوجى دهاها
عمروٌ على طولَ الوَجى دَهاهابالخيلِ يحميها على وَجاهاحتى إذا حَلَّ بها احتواها
أيوعدني إذا ما غبت عنه
أَيُوعِدُني إِذا ما غِبتُ عنهوَيَصرِفُ مُهرَهُ والرُمحَ دونييَداً ما قد يَدَيتُ إلى حُصَينٍ
تقول حليلتي لما قلتني
تقولُ حَليلتي لمّا قَلَتنيشَرائجُ بين كُدرِيٍ وجُونِتَراهُ كالثَّغامِ يُعَلُّ مِسكاً
لمن الديار بروضة السلان
لِمَن الديارُ بروضة السُلَّانِفالرَقمَتَينِ فجانبِ الصَّمَانِلَعِبَت بها هُوجُ الرياحِ وَبُدِّلَت
إنني بالنبي موقنة نفسي
إِنني بالنبيِّ مُوقنةٌ نَفسي وغِن لم أَرَ النبيَّ عِياناسَيِّدُ العالمينَ طُرّاً وأَدنا
ألمم بسلمى قبل أن تظعنا
أَلمِم بِسلمى قبل أَن تَظعَناإِنَّ بنا من حُبِّها دَيدَنَاكأَنَّ سلمى ظَبيةٌ مُطفِلٌ
أما إذا يعدو فثعلب جرية
أَمّا إِذا يَعدو فَثعلبُ جَريَةٍأَو سِيدُ عَاديةٍ يُعَجرِمُ عَجرَمَهفي مَركَلَينِ وَمَنكِبَينِ وَحَارِكٍ