جلبنا الخيل من كنفي أريكٍ
جَلَبنَا الخَيلَ مِن كَنَفَي أَريكٍعَوابِسَ يَطَّلِعنَ مِنَ النِقابِكَأَنَّ إِناثَها عِقبانُ دَجنٍ
رددت على عمرو بن قيس قلادةً
رَدَدتُ عَلى عَمرِو بنِ قَيسٍ قِلادَةًثَمانينَ سوداً مِن ذُرى جَبَلِ الهَضبِفَلَو أَنَّ أُمّي لَم تَلِدني لَحَلَّقَت
ألا من مبلغ عمرو بن هند
أَلا مَن مُبلِغٌ عَمرَو بنَ هِندٍفَما رُعِيَت ذَمامَةُ مَن رَعَيتاأَتَغصِبُ مالِكاً بِذُنوبِ تَيمٍ
حلت سليمى بخبت أو بفرتاج
حَلَّت سُلَيمى بِخَبتٍ أَو بِفَرتاجِوَقَد تُجاوِز أَحياناً بَنى ناجِإِذ لا تُرَجّي سُلَيمى أَن يَكونَ لَها
ألا أبلغ النعمان عني رسالةً
أَلا أَبلِغِ النُعمانَ عَنّي رِسالَةًفَمَجدُكَ حَولِيٌّ وَلُؤمُكَ قارِحُمَتى تَلقَني في تَغلِبَ اِبنَةِ وائِلٍ
ألا فاعلم أبيت اللعن أنا
أَلا فَاِعلَم أَبَيتَ اللَعنَ أَنّاعَلى عَمدٍ سَنَأتي ما نُريدُتَعَلَّم أَنَّ مَحمَلَنَا ثَقيلٌ
لقد علمت عليا ربيعة أننا
لَقَد عَلِمَت عُليا رَبيعَةَ أَنَّناذُراها وَأَنّا حينَ تُنسَبُ جيدُهاوَما اِنفَكَّ مِنّا مُنذُ كُنّا عِمارَةً
زعمت قُتيبة أنها من وائلٍ
زَعَمَت قُتَيبَةُ أَنَّها مِن وائِلٍنَسَبٌ بَعيدٌ يا قُتَيبَ فَأَصعِدي
لا يستوي الأخوان أما بكرنا
لا يَستَوي الأَخَوانِ أَمّا بَكرُنافَيَدينُ لِلمَلِكِ اللِئامِ العُنصُرُوَوَجَدتُ تَغلِبَ لا يُرامُ قَديمُها
معاذ الله يدعوني لحنثٍ
مَعَاذَ اللَهِ يَدعوني لِحِنثٍوَلَو أَقفَرتُ أَيّاماً قُتارُ