لنا حصون من الخطي عالية

لَنا حُصونٌ مِنَ الخَطِّيِّ عالِيَةٌفيها جَداوِلُ مِن أَسيافِنا البُترِفَمَن بَنى مَدَراً مِن خَوفِ حادِثَةٍ

أنهدياً إذا ما جئت نهداً

أَنَهدِيّاً إِذا ما جِئتَ نَهداًوَتُدعى بِالجَزيرَةِ مِن نِزارِأَلا تُغني كِنانَةُ عَن أَخيها

ما بامرئ من ضؤلة في وائل

ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍوَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلاخالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ

هلا عطفت على أخيك إذ دعا

هَلّا عَطَفتَ عَلى أُخَيِّكَ إِذ دَعابِالثُكلِ وَيلَ أَبيكَ يا اِبنَ أَبي شَمِرغادَرتَهُ مِزَعَ الرِماحِ وَأَسهَلَت