لما دعتني للسيادة منقر

لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَرلَدى مَوطِنٍ أَضحى لَهُ النَجمُ بادِياشَدَدتُ لَها أَزري وَقَد كُنتُ قَبلَها

قفا نبك من ذكرى حبيب وأطلال

قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَأَطلالِبِذي الرَضمِ فَالرُمّانَتَين فأَوعالِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيُهُم