لما دعتني للسيادة منقر
لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَرلَدى مَوطِنٍ أَضحى لَهُ النَجمُ بادِياشَدَدتُ لَها أَزري وَقَد كُنتُ قَبلَها
وقلت لعوف اقبلوا النصح ترشدوا
وَقُلتُ لِعَوفٍ اِقبِلوا النُصحَ تَرشُدواوَيَحكُمُ فيما بَينَنا حَكَمانِوَإِلّا فَإِنّا لا هَوادَةَ بَينَنا
فنحن كررنا خلفكم إذ كررتم
فَنَحنُ كَرَرنا خَلفَكُم إِذ كَرَرتُمُوَنَحنُ حَمَلنا كَلَّكُم يَومَ عَيهُما
ونكرم جارنا ما دام فينا
وَنُكرِمُ جارَنا ما دامَ فيناوَنُتبِعُهُ الكَرامَةَ حَيثُ مالا
قفا نبك من ذكرى حبيب وأطلال
قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَأَطلالِبِذي الرَضمِ فَالرُمّانَتَين فأَوعالِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيُهُم