وذي لوثة منهى الرقاد بعينه

وَذي لَوثَةٍ مِنهى الرقاد بِعَينِهِبُغامٌ رَخيمُ الصَوتِ أَلوَث فاتِرُفَقُلتُ لَهُ كَمّش ثِيابَكَ وَاِرتَحل

أجدك لا تلم ولا تزور

أَجَدَّكَ لا تُلِمُّ وَلا تَزورُوَقَد بانَت بُرهنِكُم الخُدورُكَأَنَّ عَلى الجِمالِ نِعاجَ قَوٍّ

ظللت مفترش الهلباء تشتمني

ظَلَلتَ مُفترِش الهَلباء تَشتُمنيعِندَ الرَسولِ فَلَم تَصدُق وَلَم تُصِبِإِن تُبغُضونا فَإِنَّ الرومَ أَصلُكُمُ

ليس بيني وبين قيس عتاب

لَيسَ بَيني وَبَينِ قَيسٍ عِتابُغَير طَعنِ الكُلى وَضَربِ الرِقابِإِذ جَزَينا قُشَيرَهُم وِهِلالاً

أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله

أُضاحِكُ ضَيفي قَبلَ إِنزالِ رَحلهُوَيُخصِبُ عِندِي وَالزَمانُ جَديبُوَما الخِصبُ لِلأَضيافِ أَن تُكثِرَ القِرى

ألم تر ما بيني وبين ابن عامر

أَلَم تَرَ ما بَيني وَبَينَ اِبنِ عامِرٍمِنَ الوِدِّ قَد بالَت عَلَيهِ الثَعالِبُوَأَصبَحَ باقِي الوِدِّ بَيني وَبَينَهُ

طال الثواء عليها بالمدينة لا

طالَ الثواءُ عَلَيها بِالمَدينَةِ لاتَرعى وَبيعَ لَها البَيضاءُ وَالوَرقُمَرّت دُوَينَ حياضِ الماءِ فَاِنصَرَفَت