الشيب ينهاه ويزجره

الشَيبُ يَنهاهُ وَيَزجُرُهُوَالشَوقُ يَأمُرُهُ وَيَعذِرُهُوَإِذا تَوَقَّرَ شَيبُ مَفرِقِهِ

اغتنم جدة الزمان الجديد

اِغتَنِم جِدَّةَ الزَمانِ الجَديدِوَاِجعَلِ المَهرَجانَ أَيمَنَ عيدِلا تُعَطِّل يَومَ السُرورِ وَلا الري

لجلسة مع أديب في مذاكرة

لَجَلسَةٌ مَع أَديبٍ في مُذاكَرَةٍأَنفي بِها الهَمَّ أَو اِستَجلِبُ الطَرَباأَشهى إِلَيَّ مِن الدُنيا وَزُخرُفِها

ما شئت من رجل نبيل

ما شِئتَ مِن رَجُلٍ نَبيلِيَأوي إِلى عَرضٍ دَخيلِيَأتي الجَميلَ بِقَولِهِ

أهلا وسهلا بك من رسول

أَهلاً وَسَهلاً بِكَ مِن رَسولِجِئتَ بِما يَشفي مِنَ الغَليلِبِجُملَةٍ تُغني عَن التَفصيلِ

إني حممت ولم أشعر بحماكا

إِنّي حُمِمتُ وَلَم أَشعُر بِحُمّاكاحَتّى تَحَدَّثَ عُوّادي بِشَكواكايا لَيتَ حُمّاكَ بي أَو كُنتُ حُمّاكا

وارحمتا للغريب في البلد

وَاِرَحمَتا لِلغَريبِ في البَلَدِ النازِحِ ماذا بِنَفسِهِ صَنَعافارَقَ أَحبابَهُ فَما اِنتَفَعوا

يا بدر كيف صنعت بالبدر

يا بَدرُ كَيفَ صَنَعتَ بِالبَدرِوَفَضَحتَهُ مِن حَيثُ لا يَدريالدَهرَ أَنتَ بِأَسرِهِ قَمرٌ

وطئنا رياض الزعفران وأمسكت

وَطِئنا رِياضَ الزَعفَرانِ وَأَمسَكَتعَلَينا البُزاةُ البيضُ حُمرَ الدَرارِجِوَلَم تَحمِها الأَدغالُ مِنّا وَإِنَّما