لم يبق منك سوى خيالك لامعا
لَم يَبقَ مِنكَ سِوى خَيالِكَ لامِعاًفَوقَ الفِراشِ مُمَهَّداً بِوِسادِفَرِحَت بِمَصرَعِكَ البَرِيَّةُ كُلُّها
ما الجود عن كثرة الأموال والنشب
ما الجودُ عَن كَثرَةِ الأَموالِ وَالنَشَبِوَلا البَلاغَةُ في الإِكثارِ وَالخُطَبِوَلا الشَجاعَةُ عَن جِسمٍ وَلا جَلَدٍ
يحزنني أن لا أرى من أحبه
يَحزُنُني أَن لا أَرى مَن أُحِبُّهُوَأَنَّ مَعي مَن لا أُحِبُّ مُقيمُأَحِنُّ إِلى بابِ الحَبيبِ وَأَهلِهِ
أنشأتها بركة مباركة
أَنشَأتَها بِركَةً مُبارَكَةًفَبارَكَ اللَهُ في عَواقِبِهاحُفَّت بِما تَشتَهي النُفوسُ لَها
بان بقرب الخليفة التحف
بانَ بِقُربِ الخَليفَةِ التُحَفُمَحَلُّ صِدقٍ وَرَوضَةٌ أُنُفُدارٌ تَحارُ العُيونُ فيها وَلا
سمير إذا جالسته كان مسليا
سَميرٌ إِذا جالَستَهُ كانَ مُسلِياًفُؤادَكَ مِمّا فيهِ مِن أَلَمِ الوَجدِيُفيدُكَ عِلماً أَو يَزيدُكَ حِكمَةً
ما أحسن العفو من القادر
ما أَحسَنَ العَفوَ مِنَ القادِرِلا سيَّما عَن غَيرِ ذي ناصِرِإِن كانَ لي ذَنبٌ وَلا ذَنبَ لي
لك وجه كآخر الصك فيه
لَكَ وَجهٌ كَآخِرِ الصَكِّ فيهِلَمَحاتٌ كَثيرَةٌ مِن رِجالِكَخُطوطِ الكُتّابِ مُشتَبَهاتٍ
ما أراني أنال وعدك إلا
ما أَراني أَنالُ وَعدَكَ إِلّابَعدَ أَن يَنهَضَ الرِجالُ بِنَعشيفَإِذا ما أَرَدتَ إِنجازَ وَعدي
نفحات الراح والتفاح
نَفَحاتُ الراحِ وَالتُففاحِ وَالوَردِ الجَنِيِّذَكَّرَتني طيبَ أَنفا