نطق البكا بهوى هو الحق
نَطَقَ البُكا بِهَوىً هُوَ الحَقُّوَمَلَكتَني فَليَهنِكَ الرِقُّفَاِرفُق بِقَلبي يا مُعَذِّبَهُ
يا أحمد بن أبي دؤاد دعوة
يا أَحمَدُ بنَ أَبي دُؤادٍ دَعوَةًبَعَثَت إِلَيكَ جَنادِلاً وَحَديداما هذِهِ البِدَعُ الَّتي سَمَّيتَها
إنما ذنبي إليهن المشيب
إِنَّما ذَنبي إِلَيهِنَّ المَشيبُفَمَتى يَعفونَ أَم كَيفَ أَتوبُغابَ قاضٍ كانَ يَقضي بَينَنا
توكلنا على رب السماء
تَوَكَّلنا عَلى رَبِّ السَماءِوَسَلَّمنا لِأَسبابِ القَضاءِوَوَطَّنّا عَلى غِيَرِ اللَيالي
نزلنا بباب الكرخ أفضل منزل
نَزَلنا بِبابِ الكَرخِ أَفضَلَ مَنزِلِعَلى مُحسِناتٍ مِن قِيانِ المُفَضَّلِفَلابنِ سُرَيجٍ وَالغَريضِ وَمَعبَدٍ
خير من أسندت إليه الأمور
خَيرُ مَن أُسنِدَت إِلَيهِ الأُمورُوَأَجَلَّتهُ أَعيُنٌ وَصُدورُمَلِكٌ باسِطُ اليَدَينِ إِلى الخَي
لو تنصلت إلينا
لَو تَنَصَّلتَ إِلَينالَغَفَرنا لَكَ ذَنبَكْلَيتَني أَملِكُ قَلبي
أي ركن وهى من الإسلام
أَيُّ رُكنٍ وَهى مِن الإِسلامِأَيُّ يَومٍ أَخنى عَلى الأَيّامِجَلَّ رُزءُ الأَميرِ عَن كُلِّ رُزءٍ
حسرت عني القناع ظلوم
حَسَرَت عَنِّيَ القِناعَ ظَلومُوَتَوَلَّت وَدَمعُها مَسجومُأَنكَرَت ما رَأَت بِرَأسي فَقالَت
بني متيم هل تدرون ما الخبر
بَني مُتَيَّمَ هَل تَدرونَ ما الخَبَرُوَكَيفَ يُستَرُ أَمرٌ لَيسَ يَستَتِرُحاجَيتُكُم مَن أَبوكُم يا بَني عُصَبٍ