بأنفسنا لا بالطوارف والتلد

بِأَنفُسِنا لا بِالطَوارِفِ وَالتُلدِنَقيكَ الرَدى فيما نُجِنُّ وَما نُبديبِنا مَعشَرَ العافينَ ما بِكَ مِن أَذىً

لو كان عجبك مثل لبك لم يكن

لَو كانَ عُجبُكَ مِثلَ لُبِّكَ لَم يَكُنلَكَ وَزنُ خَردَلَةٍ مِنَ الإِعجابِأَو كانَ لُبُّكَ مِثلَ عُجبِكَ لَم يَكُن

كنت في مجلس فقال مغني

كُنتُ في مَجلِسٍ فَقالَ مُغَنّي القَومِ كَم بَينَنا وَبَينَ الشِتاءِفَذَرَعتُ البِساطَ مِنّي إِلَيهِ

أقفر إلا من نبات منزله

أَقفَرَ إِلّا مِن نَباتٍ مَنزِلُهْوَدَرَسَت آياتُهُ وَطَلَلُهْقَد بانَ مِنها كُلُّ شَيءٍ تَفعَلُهْ

لعمرك ما كل التعطل ضائر

لَعَمرُكَ ما كُلُّ التَعَطُّلِ ضائِرٌوَلا كُلُّ شُغلٍ فيهِ لِلمَرءِ مَنفَعَهْإِذا كانَت الأَرزاقُ في القُربِ وَالنَوى

أبو صالح من أتى بابه

أَبو صالِحٍ مَن أَتى بابَهُأَتى راجِياً وَاِنثَنى راضِياتَرى قَلَم المُلكِ في كَفِّهِ

ومشترك الفؤاد له أنين

وَمُشتَرَكِ الفُؤادِ لَهُ أَنينُيُؤَرِّقُهُ التَذَكُّرُ وَالحَنينُتُمَنّيهِ الزِيارَةَ بَعدَ لَأيٍ

مرت فقلت لها مقالة مغرم

مَرَّت فَقُلتُ لَها مَقالَةَ مُغرَمِماذا عَلَيكِ مِن السَلامِ فَسَلِّميقالَت لِمَن تَعنى فَطَرفُكَ شاهِدٌ