أما الرغيف لدى الخوان
أَمّا الرَغيفُ لَدى الخِوانِ فَمِن حَماماتِ الحَرَمْما إِن يُمَسُّ وَلا يُجَس
قد فاز ذو الدنيا وذو الدين
قَد فازَ ذو الدُنيا وَذو الدينِبِدَولَةِ الواثِقِ هارونِأَفاضَ مِن عَدلٍ وَمِن نائِلٍ
وعائب للسمر من جهله
وَعائِبٍ لِلسُمرِ مِن جَهلِهِمُفَضِّلٍ لِلبيضِ ذي مَحكِقولوا لَهُ عَنّى أَما تَستَحي
لا ياس على الدنيا أناس
لا ياسَ عَلى الدُنيا أُناسُأَبو عَونٍ لَهُم عَلَمٌ وَراسُإِذا قايَستَهُ بِشَريرِ قَومٍ
فوق طرف كالطرف في سرعة الشدد
فَوقَ طِرفٍ كَالطَرفِ في سُرعَةِ الشَددِ وَكَالقَلبِ قَلبُهُ في الذَكاءِما تَراهُ العُيونُ إِلّا خَيالاً
ذريني أمت والشمل لم يتشعب
ذَريني أَمُت وَالشَملُ لَم يَتَشَعَّبِوَلا تَبعُدي أَفديكِ بِالأُمِّ وَالأَبِسَقى اللَهُ لَيلاً ضَمَّنا بَعدَ فُرقَةٍ
كم لطمة في حر وجهك صلبة
كَم لَطمَةٍ في حُرِّ وَجهِكَ صُلبَةٍمِن كَفِّ بَوّابٍ سَفيهٍ ضابِطِحَتّى وَصَلتَ فَنِلتَ أَكلَةَ ضَيغَمٍ
الحمد لله شكرا
الحَمدُ لِلَّهِ شُكراًقُلوبُنا في يَدَيهِصارَ الأَميرُ شَفيعي
كنت مشتاقا وما يحجزني
كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُنيعَنكِ إِلّا حاجِزٌ يَمنَعُنيشاخِصٌ في الصَدرِ غَضبانُ عَلى
فما مات من كنت ابنه لا ولا الذي
فَما ماتَ مَن كُنتَ اِبنَهُ لا وَلا الَّذيلَهُ مِثلُ ما سَدّى أَبوكَ وَما سَعى