وعائب للسمر من جهله

وَعائِبٍ لِلسُمرِ مِن جَهلِهِمُفَضِّلٍ لِلبيضِ ذي مَحكِقولوا لَهُ عَنّى أَما تَستَحي

لا ياس على الدنيا أناس

لا ياسَ عَلى الدُنيا أُناسُأَبو عَونٍ لَهُم عَلَمٌ وَراسُإِذا قايَستَهُ بِشَريرِ قَومٍ

ذريني أمت والشمل لم يتشعب

ذَريني أَمُت وَالشَملُ لَم يَتَشَعَّبِوَلا تَبعُدي أَفديكِ بِالأُمِّ وَالأَبِسَقى اللَهُ لَيلاً ضَمَّنا بَعدَ فُرقَةٍ

كم لطمة في حر وجهك صلبة

كَم لَطمَةٍ في حُرِّ وَجهِكَ صُلبَةٍمِن كَفِّ بَوّابٍ سَفيهٍ ضابِطِحَتّى وَصَلتَ فَنِلتَ أَكلَةَ ضَيغَمٍ

الحمد لله شكرا

الحَمدُ لِلَّهِ شُكراًقُلوبُنا في يَدَيهِصارَ الأَميرُ شَفيعي

كنت مشتاقا وما يحجزني

كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُنيعَنكِ إِلّا حاجِزٌ يَمنَعُنيشاخِصٌ في الصَدرِ غَضبانُ عَلى