بديهته مثل تفكيره
بَديهَتُهُ مِثلُ تَفكيرِهِإِذا رُمتَهُ فَهُوَ مُستَجمِعُوَمِن كَفِّهِ لِلحَيا مَطلَبٌ
وقائل أيهما أنور
وَقائِلٍ أَيُّهُما أَنوَرُالشَمسُ أَم سَيِّدُنا جَعفَرُقُلتُ لَقَد أَكبَرتَ شَمسَ الضُحى
ولما رمى بالأربعين وراءه
وَلَمّا رَمى بِالأَربَعينَ وَراءَهُوَقارَعَ مِ الخَمسينَ جَيشاً عَرَمرَماتَذَكَّرَ مِن عَهدِ الصِبا ما تَصَرَّما
إذا اجتمع الآفات فالبخل شرها
إِذا اِجتَمَعَ الآفاتُ فَالبُخلُ شَرُّهاوَشَرٌّ مِنَ البُخلِ المَواعِدُ وَالمَطلُوَلا خَيرَ في وَعدٍ إِذا كانَ كاذِباً
أرضيهم قولا ولا يرضونني
أُرضيهُمُ قَولاً وَلا يُرضُونَنيفِعلاً وَتِلكَ قَضِيَّةٌ لا تَقصِدُفَأَذُمُّ مِنهُم ما يُذَمُّ وَرُبَّما
يشتاق كل غريب عند غربته
يَشتاقُ كُلُّ غَريبٍ عِندَ غُربَتِهِوَيَذكُرُ الأَهلَ وَالجيرانَ وَالوَطَناوَلَيسَ لي وَطَنٌ أَمسَيتُ أَذكُرُهُ
لا تأمنن على سري وسركم
لا تَأمَنَنَّ عَلى سِرّي وَسِرِّكُمُغَيري وَغَيرَكِ أَوطَيَّ القَراطيسِأَو طائِراً سَأُحَلّيهِ وَأَنعَتُهُ
أحسن من تسعين بيتا سدى
أَحسَنُ مِن تِسعينَ بَيتاً سُدىًجَمعُكَ مَعناهُنَّ في بَيتِما أَحوَجَ المُلكَ إِلى مَطرَةٍ
أأرقد الليل مسرورا عدمت إذا
أَأَرقُدُ اللَيلَ مَسروراً عَدِمتُ إِذاًعَيشي وَأَحمَدُ يَرعى لَيلَهُ وَصِبااللَهُ يَعلَمُ أَنّي قَد نَذَرتُ لَهُ
انظر فعن يمناك ويحك عالم
اُنظُر فَعَن يُمناكَ وَيحَكَ عالِمٌيُحصي عَلَيكَ وَعَن يَسارِكَ كاتِبُوَأَرى البَصيرَ بِقَلبِهَ وَبِفَهمِهِ