تمنى رجال أن أموت وإن أمت

تَمنّى رِجالٌ أَن أَموتَ وَإِن أَمُتفَتِلكَ سَبيلٌ لَستَ فيها بِأَوحَدِوَلَيسَ الَّذي يَبغي خِلافي يَضُرُّني

جنبي تجافى عن الوساد

جَنبي تَجافى عَنِ الوِسادِخَوفاً مِنَ المَوتِ وَالمَعادِمَن خافَ مِن سَكرَةِ المَنايا

ذهب الذين عليهم وجدي

ذَهَبَ الَّذينَ عَلَيهِمُ وَجديوَبَقيتُ بَعدَ فِراقِهم وَحديمَن كانَ بَينَكَ في التُرابِ وَبَينَهُ

مضى أمسك الباقي شهيدا معدلا

مَضى أَمسُكَ الباقي شَهيداً مُعَدَّلاًوَأَصبَحتَ في يَومٍ عَلَيكَ شَهيدُفَإِن كُنتَ في الأَمسِ اِقتَرَفتَ إِساءَةً

هموم رجال في أمور كثيرة

هُمومُ رِجالٍ في أُمورٍ كَثيرَةٍوَهَمّي مِنَ الدُنيا صَديقٌ مُساعِدُيَكونُ كَروحٍ بَينَ جِسمَينِ قُسِّمَت

وكانوا على الإسلام إلبا ثلاثة

وَكانوا عَلى الإِسلامِ إِلباً ثَلاثَةًفَقَد بَزَّ مِن تِلكَ الثَلاثَةِ واحِدُوَفَرَّ أَبو عَمروٍ هُبَيرَةَ لَم يَعُد

ألله حي قديم قادر صمد

أَللَهُ حَيٌّ قَديمٌ قادِرٌ صَمَدُفَلَيسَ يَشركهُ في مُلكِهِ أَحَدُهُوَ الَّذي عَرَّفَ الكُفّارَ مَنزِلَهُم