الحمد لله ربي الخالق الصمد
الحَمدُ لِلّهِ رَبّي الخالِقُ الصَمَدُفَلَيسَ يُشرِكهُ في حُكمِهِ أَحَدُهُوَ الَّذي عَرَّفَ الكُفّارَ مَنزِلَهُم
صديق عدوي داخل في عداوتي
صَديقُ عَدُوّي داخِلٌ في عَداوَتيوَإِنّي لِمَن وَدَّ الصَديقَ وَدودُفَلا تَقرَبا مِني وَأَنتَ صَديقَهُ
ما ودني أحد إلا بذلت له
ما وَدَّني أَحَدٌ إِلّا بَذَلتُ لَهُصَفوَ المَوَدَّةِ مِنّي آخِرَ الأَبَدِوَلا قَلاني وَإِن كانَ المُسيءُ بِنا
إن الذين بنوا فطال بناؤهم
إِنَّ الَّذينَ بَنَوا فَطالَ بِناؤُهُموَاِستَمتَعوا بِالأَهلِ وَالأَولادِجَرَتِ الرِياحُ عَلى مَحَلِّ دِيارِهِم
كل ماض كأن لم يكن
كُلُّ ماضٍ كَأَن لَم يَكُنكُلُّ آتٍ فَكَأَن قَدِ
أتاني أن هندا أخت صخر
أَتاني أَنَّ هِندَاً أُختَ صَخرٍدَعَت دَركاً وَبَشَّرَتِ الهُنودافَإِن تَفخَر بِحَمزَةَ حينَ وَلّى
أصول بالله العزيز الأمجد
أُصولُ بِاللَهِ العَزيزِ الأَمجَدِوَفالِقِ الإِصباحِ رَبِّ المَسجِدِأَنا عَلِيُّ وَابنُ عَمِّ المُهتَدي
أرقت لنوح آخر الليل غردا
أَرِقتُ لَنوحٍ آخِرَ اللَيلِ غَرَّدالِشَيخِيَ يَنعي وَالرَئيسُ المُسَوَّداأَبا طالِبٍ مَأوى الصَعاليكَ ذا النَدى
الموت لا والدا يبقي ولا ولدا
المَوتُ لا وَالِداً يُبقي وَلا وَلَداًهَذا السَبيلُ إِلى أَن لا تَرى أَحَداكانَ النَبِيُّ وَلَم يَخلُد لِأُمَّتِهِ
ما أكثر الناس لا بل ما أقلهم
ما أَكثَرَ الناسَ لا بَل ما أَقَلَّهُمُاللَهُ يَعلَمُ أَنّي لَم أَقُل فَنداإِنّي لَأَفتَحُ عَيني حينَ أَفتَحُها