يلومني العذال في وصل من
يلومُني العذّالُ في وصل منألحاظُهُ الوجه تُغرينيشمّرتُ إذ خُضتُ هواهُ وقد
ولما أن وفت العهد سلمى
ولمّا أن وفت العهد سلمىورقّت بعد إفراط التجنّيوزارات في المحاق فضاء منها
رب شواش مشوش
رُبّ شوّاش مُشوشُمُنعش للقلب مُدهشُقُلتُ فيما كنتُ ياذا
لموسى لحظه في الناس جرح
لموسى لحظه في النّاس جُرحٌونارُ الخدّ أحرقت النّفوساويسحرُ دائما باللّحظ فاعجب
بين قضى في الصب بالإجهاز
بين قضى في الصّبّ بالإجهازجورا وصال على الغراب البازييا بين أعجزت اصطباريي في الهوى
سمية مقتله تشعر
سميّةُ مقتلهُ تشعرُأليس منها تخرج الأبحرُقد زاد في الأبحر بحرين من
صفعت عنقا له مديدا
صفعتُ عُنقا لهُ مديدامن كفّ ذي ساعد شديدفقال لم ذا فقلتُ قالوا
سميا بوصف الشعر يثبت نفسه
سميا بوصف الشعر يُثبتُ نفسهُوذو الشّعر أمسى نافيا لثبوتهتدُورُ بُيوت الشّعر من نظمه على
رأيت عمامة الزقموط مهما
رأيتُ عمامة الزّقموط مهمارآها العالمون يقُبّبوهاتُشابهُ منهُ خيمة ذي ارتحال
وبدا من الحمام وهو كأحمر الياقوت
وبدا من الحمّام وهو كأحمر الياقُوت قُلتُ وقد نظرتُ إليهيا ليتني كنتُ الإزار لخصره