قضى قده جورا بتمليك مهجتي
قضى قدُّهُ جُورا بتمليكُ مهجتيفللّه قاض يرشُقُ الجور بالعدلودمعي عدلٌ في هواهُ مُبرّزٌ
وساحلي أغيد ردفه
وساحليّ أغيد ردُفهكالموج يسمو لحظهُ بابليسألتهُ الوصل فلم يستثق
وغصن غدا إنشاه من نهر أدمعي
وغصن غدا إنشاهُ من نهر أدمُعيومنشا الهوى من ثغره نهرُ كرثرفما الدّمع إلا جفعرٌ من غرامه
جب الندامى إذ أدار عليهم
جب النّدامى إذ أدار عليهمقدحا فأهدى فضله لي زائريفأجبتهم لا تعجبوا يا قومُ إن
وأغن بحلظه شك قلبي
وأغنّ بحلظه شك قلبيفيه نارُ الهوى غدت موقُودهيا حُشا الصّبّ أسهم اللّحظ منها
بي من لم أكن أصرح يوما
بي من لم أكن أصرّحُ يوماباسمه بل أكنى وأبدي جُحودهذكرُهُ شاع في بُرُودة ثغر
بسفك دمي حكمت وليس ذنبي
بسفك دمي حكمت وليس ذنبيسوى شوقي إليك وطُول سُهديوليس لجور حُكمك من مردّ
لما رأيت دخان الهجر منه بدا
لمّا رأيتُ دُخان الهجر منهُ بداعلمتُ أنّ بقلبي نارهُ تقدُفما أحاطت ولاذت في سُرادقه
في إذ جن ليلي
في إذ جنّ ليليبتُّ أساريه لالهوخفتُ صبحه يُغري
وغرير باهي المحيا أسيل
وغرير باهي المحيّا أسيلمُخجل للغزال بل والغزالهما أرى الصبّ ناظرا منهُ إلا