أضاف المؤدب أصحابه
أضاف المؤّدب أصحابهُوأقراهُمُ الجوع بعد الخطىوبات الترابُ وطاء لهم
سميا مضر كنصف اسمه
سُميّا مضرٌّ كنصف اسمهولكن أذاهُ إلى الخلق عمّالذاك الورى كلّهم يشتهون
ألا قل لمن أضحى يشيع بجهله
ألا قُل لمن أضحى يُشيعُ بجهلهبأني غُرابُ البين في كلّ محفلنعم أنا للأعدا غُرابٌ لبينهم
مدحتكم مدحا لو مدحت بمثله
مدحتكمُ مدحاً لو مدحتُ بمثلهحماراً لجازاني الحمار برحلهولكنّني أخطاتُ فيما فعلتهُ
كتبت له ضيفا على باب داره
كتبتُ لهُ ضيفاً على باب دارهفصحّفهُ صيفا وبادر بالسّيففقلتُ لهُ خيرا فظنّ بأننا
إذا زارت الزقموط اي جماعة
إذا زارت الزّقموط ايُّ جماعةوما معهم أكلٌ يقولُ لهم ثُورُوانعم لا تزورونا لغير شهادة
ولم أر شعرا أدق ولا
ولم أر شعرا أدّق ولاأرى شاعراً كأبي الطّيبفمن ظنّ مثلا لهُ لم يكن
يا مهدي الموز تبقى
يا مُهدي الموز تبقىوميمهُ لك فاءُوزاؤُهُ عن قريب
وما ضرطة الشيخ من شقة
وما ضرطةُ الشّيخ من شقّةعليه ولكن أتتهُ مُعينهلقد ركدت ريحُ أسفاره
رأيت آدم في نومي فقلت له
رأيتُ آدم في نومي فقلتُ لهُأبا البريّة إنّ النّاس قد زعمواأنّ البرابر نسلٌ منك قال إذن