ما حك جلدك مثل ظفرك
ما حكّ جلدك مثلُ ظفركفتولّ أنت جميع أمركوإذا قصدت لحاجة
تأمل لهذا الباب وانظر لصنعه
تأمّل لهذا الباب وانظر لصنعهتجدهُ بديعاً بالمحاسن مُفردايقولُ لمن يدنو إليه مُؤرّخا
وبين يميني واليسار مسافة
وبين يميني واليسار مسافةٌكأنّ السّها من قفرها قُرب وثبةلئن زعموا أنّ الخلاء وجُودُهُ
حسن هذا السقف يحكي في البها
حسنُ هذا السّقف يحكي في البهاروض زهر او مُحيّا من يُحبخُص بالحبر المعلّنى طيّب
لأهل زماننا بالبخل فخر
لأهل زماننا بالبخل فخرٌكما بالجود فخرُ الأوّليناوقدرُهمُ الرضيعُ لهُ سُقوطٌ
لله قوم رفعت ذكرهم
لله قومٍ رفعتُ ذكرُهمُمدحا وهُم يُخفضونني ذمّاإن اسمُ قدرا وقد خُفضتُ فلا
ولقد بذلت الشعر حتى أنني
ولقد بذلتُ الشّعر حتّى أنّنيأصبحتُ مبذولاً بما أن باذلُفأهنتُ شعري في الورى فأهانني
أدمى الكنائس إن تكن عبثت بكم
أدمى الكنائس إن تكن عبثت بكمقومٌ بهمّتهم تُدكُّ جبالُأو ان تكن قد أوصلت لكم الأسى
يقولون الغراب إذا تبدى
يقولون الغرابُ إذا تبدّىيدُلُّ على تفرّق كلّ خلّوهل قاولوا الغراب به غراب
لأهل زماننا بالبخل فخر كما
لأهل زماننا بالبخل فخرٌكما افتخرت بنائلها الأوائلفعن وصف الفضائل كلّ حين