لم أر أوجاع الكلى فعلها
لم أر أوجاع الكلى فعلهاإلا كفعل الصّارم العضبقد صحبت جنبي ألا فانظروا
بكار يا صاحب المعالي
بكّارُ يا صاحب المعاليوحاكما للعدا مُهيناأوليت غير الحسيب فينا
كل كسب من العلى ما عناني
كلُّ كسب من العلى ما عنانيما لغير العلى ثنيتُ عنانيليس عار على امرىء يتردّى
وزجاجة في ضمنها نارنجة
وزُجاجة في ضمنها نارنجةٌفي وصفها حارت ذوو التمييزكيد من المحبوب شفّ صفاؤها
ألا رب قرطاس يروقك حسنه
ألا رُبّ قرطاس يرُوقُك حُسنهُومنظرُهُ يُغنيك عن كلّ منظرتُشاهدهُ من فوق السّواد اصفراره
كلانا في القيادة لا يبالي
كلانا في القيادة لا يُباليغدا يسعى لصاحبه بجدّللحنك قاد لي طربا وشعري
كأنما الحقة السوداء حين علت
كأنّما الحقّةُ السّوداءُ حين علتمن فوقها نُقط بيضٌ وداراتُسماءُ عنبر فيها أنجمٌ ظهرت
يا من غدا مشابهي في أدبي
يا من غدا مُشابهي في أدبيقد رمت ان تُخرج تبرا من ترابفلا تقل أُفوقُه في أدب
أرى العادل الزقموط يكرم ضيفه
أرى العادل الزّقموط يُكرمُ ضيفهوإكرامُهُ للضّيف ما بين صدغينإذا جاءهُ ضيٌف على الصّفع طارقا
وقالوا يحاكي القبح لو كان صورة
وقالوا يُحاكي القبح لو كان صُورةوإنّي لهذا القول لستُ مُسلماًوما هُو مثل القبح بل هُو عينهُ