ما نبه الشوق طير دوح
ما نبه الشوق طير دوحغنى ولا بارق الغويرلكن مثاني الثناء لما
أيا مرسلا في طرسه برسالة
أيا مُرسلا في طرسه برسالةأيُرسلُ روضٌ بالمهارق زاهربعثت من الأعراض لي برسالة
أسنى البوارق لاح أم بدر بدا
أسنى البوارق لاح أم بدرٌ بداأم ثغرُ من تهواهُ لاح مُنضّداأم أسفرت وجناتُه فحسبتها
كاذ الذي أمسيت عبدا له
كاذ الذي أمسيت عبدا لهوهو عزيزٌ لوصالي مُجيزعبدي في الحب إمام الورى
لدمعي لدى التوديع من محجري نهر
لدمعي لدى التّوديع من محجري نهرُجدا ولنظم الشّمل يوم النّوى نثرُوفي كبدي جمرٌ يشبّ لهيبهُ
يا سيدا ساد الأنام بفضله
يا سيّدا ساد الأنام بفضلهفسما على زهر السّما وزيادهألقت إليك المشكلاتُ سلاحها
تبدو السعادة من رأي محياه
تبدُو السَّعادة من رأي مُحَيَّاهُظبيٌ تحيَّتهُ تُحيي مُحيَّاهُمُهفهف كلُّ صبّ في مراشفه
يا من رقى بكماله درج العلى
يا من رقى بكماله درج العلىوتشنفت بثنائه الأسماعومن الذي فوق الأثير محله
يا منبئا عن شوقه برسائل
يا مُنبئا عن شوقه برسائلليس الذي عرفت بالمنكورإنا لنعلم أن لاعج شوقنا
لاحت عليك من الأسرار أنوار
لاحت عليك من الأسرار أنواروطيبُ ذكرك فاحت منهُ أزهارُوأصبحت من أفانين الثّناء على