وأهوى الذي يعلم نفسه
وأهوى الّذي يُعلّم نفسهُعُلوم الجفا والصّدّ لا بشرُوحهفليس لها شيخٌ سواهُ مُعلّمٌ
يا ذا الذي من عارضيه قد بدت
يا ذا الّذي من عارضيه قد بدتلامٌ بها زادت حرارةُ علّتيأترى مضارع علّتي لك في الضّنى
رشأ في هواه أمسى بخيلا
رشأ في هواهُ أمسى بخيلاباذل المال دُونهُ والحياةولعٌ بالزُّيوت يكتالُ منها
لا غرو أن رمت منها الوصل ثانية
لا غرو أن رُمت منها الوصل ثانيةوكان عنّي منها الوصلُ يمتنعُوقدُّها غُصنُ بان والغراب أنا
ولما تمادت على مهجتي
ولمّا تمادت على مُهجتيلواذعُ سُمّ الهوى النّاقعولا قيتُ من وجهك شافعا
وأغيد في يده
وأغيد في يدهسبحةُ يسر مُعجبهْفقال يسرٌ جاءنيْ
وبدر إذا ما بدا في الدجى
وبدر إذا ما بدا في الدُّجىترى البدر في أفقه يحجبُإذا ما تبسّم عن لؤلؤ
سألت منه الوصل في خلوه
سألتُ منهُ الوصل في خلوهوقد خفى عنها الرّقيبُ وغابفقال ولو تُخفي وصالي فما
عند الغير لبادي العقول تبيان
عند الغير لبادي العقول تبيانُودُونهُ لكماة البحث ميزانُيغدُو إذا اصطكّت الأبحاثُ في وهم
أعد من أحاديث الحبيب على سمعي
أعد من أحاديث الحبيب على سمعيوأسند روايات الغرام إلى دمعيولا ترو أخبار الصبابة عن سوى