من رام يحكي أبا العباس في الأدب
من رام يحكي أبا العباس في الأدبولم يتب فهو أولى النّاس بالأدبمن ضلّ عن طُرقُ الأدب فهو له
أرق للخصر مهما يشك من كفل
أرقُ للخصر مهما يشكُ من كفليا من إذا سلّ سيف اللحّظ منك فليسموت حُسنا على من في الأنام سما
مطلعي أئقل في أعينهم
مطلعي أئقلُ في أعينهموعلى أنفسهم من أحُدلو رآني وسط بحر لم يكن
أعظم بمدرسة للعلم قد وصفت
أعظم بمدرسة للعلم قد وصفتتسمو بمنظرها الباهلي على الشّهبمن غير أرجائها العليا وعرصتها
يا أبا عبد الله حتام اسعى
يا أبا عبد الله حتّام اسعىلك في ما أروم شهراً فشهراهل لهذا الوقوف منك وجريي
عقودي تشتكي طول العقود
عقودي تشتكي طُول العقودإلى كم لا تُحل من العقودوكم عاقدتمُ إن تعقدوها
ونارنجة في حلق بلورة صفت
ونارنجة في حلق بلّورة صفتبياضاً كأنّ الروم من وصفها زنجُفشبّهتُ ما قد راق طرفي منهما
ما أجمل الصبر والتدبير في الطلب
ما أجمل الصّبر والتّدبير في الطّلبوأطيب الظفر بعد الكدّ والتّعبعلى الحبيب وإن طال اللّقاءُ به
صفاقس لا ترى فيها وجيها
صفاقُس لا ترى فيها وجيهايُصافيك المودّة من بينهافقدتُ أكابرا منها أجلا
يا غربتي ثوب الهوان كسوتني
يا غربتي ثوب الهوان كسوتنيوسلبت عزّي قد علاك هوانُما صحّ ما نقلوهُ فيك بقولهم