نامت لدات له بكورا
نامَت لِداتٌ لَهُ بُكوراًوَلَم يَنَم هكَذا الحِراصُصادُ اِنتَهى وَالطِوالُ تَتلو
معناك في القلب كان أحلى
مَعناكَ في القَلبِ كانَ أَحلىمِنَ الأَمانِيِّ وَالأَمانِنُحتُ مَعَ النائِحاتِ حَتّى
ألا يا أهل أندلس فطنتم
ألا يا أهلَ أندلسٍ فَطنتُمبِلُطفكم إلى شيءٍ عجيبِلبستم فِي مآتِمكُم بياضاً
بيض كل ولا بياض معي
بيَّضَ كلٌّ وَلا بيَاضَ مَعيإلّا بَياضَ المَشيبِ والبَشَرَهفغِبتُ عن مجلِس العَزاءِ عَلى
لقد سقاني الرعاف فيه
لَقَد سَقاني الرُعاف فيهِكُلَّ ذُعافٍ مِنَ السِمامِماتَ شَهيداً وَمُتُّ ثكلاً
كرهت بعد الحبيب عيشي
كَرِهتُ بَعدَ الحَبيبِ عَيشيفَهَل إِلى مُنيَتي سَبيلُلِقاءُ مَن عَلَّني نواهُ
ظلي وأنت الشفيع إني
ظلي وَأَنتَ الشَفيعُ إِنّييَرحَمُني مالِكُ المُلوكِكَلّا بَلِ المُصطَفى شَفيعي
طالت ليالي مذ تولى
طالَت لَيالِيَّ مُذ تَوَلّىوَضاقَ بي بَعدَهُ اللِحاظُظَلّي أَرى رَوضَتي ذَوَت إِذ
يا غزالا فتن الناس
يا غزالاً فَتَنَ النَّاس بعيْنيْهِ فُتُوناأَنْتَ هارُوتُ ولكنْ
رابه علتي ضنى فأتاني
رابَه عِلَّتِي ضَنىً فأَتانِيعائِداً في يَدِهِ لي ياسَمِينُفتفاءلْتُ أنَّه قد تهَدَّى