ضلت مكائد أعدائي متى سمعوا

ضَلَّت مَكائِدُ أَعدائي مَتى سَمِعوابِنابِحٍ في دَمِ الضّرغامِ وَلّاغِلولا بُكائي عَلى اِبنٍ خطبُهُ جَلَلٌ

نعت العلياء زهرا

نَعَتِ العَلياءُ زُهراًنَجُبوا ثَمَّ فَسادواوَكَذا الدَهرُ صَلاحٌ

مات وليتني له

ماتَ وَلَيتَني لَهُكُنتُ وِقاء وَفدىطوبى لَهُ مِن طَيِّبٍ

أي هلال خبا وقد بزغا

أَيّ هِلالٍ خَبا وَقَد بَزَغاوَأَيُّ سَيفٍ نَبا وَقَد نَبَغاأَبلغ في القَولِ حُجَّةً وَحجىً

لا جلا أحزاني الجلد

لا جَلا أَحزاني الجَلدُلا خَلا مِن ذِكرِكَ الخَلدُلا هَنى عَينَيَّ نَومُهُما

من مجيري ومصرخي

مَن مُجيري وَمُصرِخيقَد هَوى كُلُّ أبلَخأَنا فَردٌ بِلا خَلي

أثكلت بأزهرها

أثكلَت بِأَزهَرِهافهرُ يا لَمَعشَرِهاهَل تَرى السَماءَ هَوى

نفذت نفوذ السهم لكنه الردى

نَفَذت نُفوذُ السَهمِ لكِنَّهُ الرَّدىبِأَسلافِ فهرٍ مِنكَ أَلحق نافِذاأَنابيقُ هَداجينَ بَعدَكَ ها هُنا