عطف الغانيات ما
عَطفَ الغانِيات ماأَتَشَكّى وَما أَصِفُفَإِذا قُلتُ لَيسَ لي
يا لائمي في بكائي
يا لائِمي في بُكائيأَقصِر فَإِنَّكَ هاذيتَاللَهِ ما لي شِفاء
لقد فخرت شعوب بأخذها ابني
لَقَد فَخَرَت شَعوبُ بِأَخذِها اِبنيوَقالَت في يَدي أَغلى أَخيذِإِذا بَزَغَت ذكاءُ فَزِد بُكاء
قالوا أفق قد ملئت
قالوا أَفِق قَد مُلِئَتعَيناكَ دَمعاً وَقَذىوَيحَهُمُ أَلَم يَرَوا
يا فتى الحي كان إن
يا فَتى الحَيِّ كانَ إِنيَقُل الشِعرَ يَنبغِكُنتَ في القَومِ فاضِلاً
إذا صبغ البيض العضاب دم العدا
إِذا صَبغ البيضَ العِضابَ دَمُ العِدافَدَمعي لِخَدّي في نَعيكَ أَصبَغُكَأَنَّكَ في السَبعِ القِراءاتِ طاهِر
رمتك سهام العين والله أنفذا
رَمَتكَ سِهامُ العَينِ وَاللَهُ أَنفَذاوَما أَخَذتَ حَتّى قَضى فيكَ مَأخَذافَمُتَّ وَقالَ الحَمدُ لِلَّهِ مُشفِقٌ
أأبن هائما في كل واد
أُأَبِّنُ هائِماً في كُلِّ وادقَتيلاً ما لَهُ في الدَهرِ وادِأَلاحَ بِهِ الرُعافُ وَكانَ فيهِ
تندم حسادي وقال كبيرهم
تَنَدَّمَ حُسّادي وَقالَ كَبيرُهُمأَرَدنا بِخَيرِ الناسِ زَيغاً فَلَم يَزَغكَما بِدم الأَسباط إِذ سُرَّ يوسُفٌ
تولى فكان الحيا
تَوَلّى فَكانَ الحَيايَشي الأَرضَ إِن جادَهاوَلَو عاشَ لي خُوِّلَت