إن أفراس شبابي جمحت
إِنَّ أَفراسَ شَبابي جَمَحَتلَم أَرُض بِالحِلمِ مِنها فَرَسالَيتَني كَالطيّبِ اِبني إِنَّهُ
أين تباع تبع
أَينَ تبّاعُ تُبَّعٍأَينَ فُرسانُ فارِسِقَد نَبا كُلُّ صارِمٍ
يا موت ما أبقيتني
يا مَوتُ ما أَبقَيتَنيمِن بَعدِهِ إِلّا لِباسيثَوبُ السُرورِ سَلَبتَني
نيرات الأيام بعدك حلك
نَيِّراتُ الأَيّامِ بَعدَكَ حُلكُوَحَياةُ الغَريبِ دونَكَ هُلكُيا هِلالاً مَتى ذَكَرتُ سناهُ
أبعث طرفي تاركا
أَبعَث طَرفي تارِكاوَصف شواهٍ وَشَظاإِذ عَزَّ ثَأرُ مَن ثَنى
كم مت إذ هيهات فيه سمعتها
كَم متّ إِذ هَيهاتَ فيهِ سَمِعتهاوَحييت إِذ سَمِعت لَعَلَّ أَو عَسىيا مَوتُ كَم قَصَفت رِياحكَ قَبلَهُ
عجبا حاربني فيك وكظ
عَجَباً حارَبَني فيكَ وَكَظزَمَنٌ كانَ عَلى السَلمِ وَكَظما شَفى صَدري مِنَ القَومِ العدى
جرحت مهجتي أسى
جُرِحَت مُهجَتي أَسىما عَلى الصَبرِ لَو أَساأَحسَنَ الدَهرُ في الحَبي
يحظى بك السمع فاسمح
يَحظى بِكَ السَمعُ فَاِسمَحبدرّ فيك لِحاظِإِذا لَقيتُكَ يا اِبني
في يقظ طيب فجعت به
في يَقظٍ طيّبٍ فُجِعتُ بِهِفَخَرَّ عَلى كُلِّ طَيِّبٍ يَقِظِقالوا اِدَّرِع لِلشِّتاءِ قُلتُ لَهُم