غال الردى شبل غيل كان فيه غنى
غالَ الرَدى شِبلَ غيلٍ كانَ فيهِ غِنىإِذا أَعالَ أَبو الأَشبالِ أَو عالالَو لَم تُقلم يَدُ الماني أَظافِرُهُ
وقائل لم يبل الدهر من
وقائِلٍ لَم يَبل الدَهر مَنكانَ صَبوراً قُلتُ بَل بالىوَكَيفَ بِالصَبرِ لِذي غُربَةٍ
قلت شكا قالوا أليس
قُلتُ شَكا قالوا أَلَيسَ صابِراً قُلتُ بَلىاللَهُ وَالحَمدُ لَهُ
اضمحل السرور يوم اضمحلا
اِضمَحَلَّ السُرورُ يَومَ اِضمَحَلّايا فُؤادُ الشَجي لَهُ إِض مَحَلّاثُمَّ حَلَّ الهَوى لِكُلِّ حَبيبٍ
شفى موتك الحساد مني والعدا
شَفى مَوتُكَ الحسّادُ مِنّي وَالعِداوَلكِن نَسوني فَاِستَرَحتُ أَن اِرعَوَواوَكُنتُ إِذا أَقبَلتُ مَدّوا عُيونهم
كيف أظماني وقد كان
كَيفَ أَظماني وَقَد كانَ لي فيكَ مُرتَوىأَو لما كملت قا
أي صبر عنك أقوى
أَيَّ صَبرٍ عَنكَ أَقوىوَمحَلّي مِنكَ أَقوىخافَتِ الأَيّامُ عَتبي
يا حرفة الشعراء إنك منهم
يا حرفَةَ الشّعراءِ إنَّكِ منهمُحيث اِبتغوا رزقاً لبِالمِرْصادِلو حلَّ بالوادي المقدَّسِ ركبُهُم
نهب النهى وأتى النذير بوعظه
نَهب النُهى وَأَتى النَذيرُ بِوَعظِهِلَو أَنَّنا عَن غَيِّنا نَتَناهىوَإِذا اِصطَلَحنا بَعضَ يَومٍ لَم نَدم
هيهات ليس لعيش الصبا
هَيهاتَ لَيسَ لِعَيشِ الصصبا عَلَيَّ مَهاهُفَاِسأَل كناسَ الحِمى هَل