وحدثني عن مجلس كنت زينه
وَحَدَّثَني عَن مَجلِسٍ كُنتِ زَينَهُرَسولٌ أَمينٌ وَالنِساءُ شُهودُفَقُلتُ لَهُ كُرَّ الحَديثَ الَّذي مَضى
غوثاه غوثي بربي
غَوثاهُ غَوثي بِرَبّيمِن طولِ جَهدي وَكَربيمِن حُبِّ مَن لا يُجازي ال
بأبي من هو دائي
بِأَبي مَن هُوَ دائيوَمِنَ السَقمِ شِفائيوَهوَ هَمّي وَمُنى نَف
باح بالوجد قلبك المستهام
باحَ بِالوَجدِ قَلبُكَ المُستَهامُوَجَرَت في عِظامِكَ الأَسقامُيَومَ لا يَملِكُ البُكاءَ أَخو الشَو
شغلت اشتغالي ونفسي لكم
شَغَلتُ اِشتِغالي وَنَفسي لَكُموَأَمسَيتُ صَبّاً إِلى قُربِكُمفَإِن بِالهَوى مَرَّةً عُدتُمُ
إشربب وغن على صوت النواعير
إِشربَب وَغَنِّ عَلى صَوتِ النَواعيرِما كُنتُ أَعرِفُها لَولا اِبنُ مَنصورِلَولا الرَجاءُ لِمَن أَمَّلتُ رُؤيَتَهُ
تعالوا ثم نصطبح
تَعالَوا ثُمَّ نَصطَبِحُوَنَلهو ثُمَّ نَقتَرِحُوَنَجمَحُ في لَذاذَتِنا
وفي القلب من وجد بسلمى مع الذي
وَفي القَلبِ مِن وَجدٍ بِسَلمى مَعَ الَّذيأَرى مِن تَوانيها وَمِن ذاكَ أَعجَبُجُروحٌ دَوامٍ ما تُداوى كُلومُها
واكبثدي من زفرات الضنى
وَاِكبثدي مِن زَفَراتِ الضَنىحُبَّ لَها مِمّا تَذوبُ الفَنالَم يَضَعِ اللَومُ عَلى عاشِقٍ
قم يا ندمي إلى الشمول
قُم يا نَدَمي إِلى الشُمولِقَد نِمتَ عَن لَيلِكَ الطَويلِأَما تَرى النَجمَ قَد تَبَدّى