صحبتك إذ عيني عليها غشاوة
صُحبَتُكَ إِذ عَيني عَلَيها غَشاوَةٌفَلَمّا اِنجَلَت قَطَّعتُ نَفسي أَلومُهاوَما بي وَإِن أَقصَيتَني مِن ضَراعَةٍ
وجد الفؤاد بزينبا
وُجدُ الفُؤادِ بِزَينَباوَجداً شَديداً مُتعِباأَصبَحتُ مِن وَجدٍ بَها
الله يحفظه ويجمع بيننا
اللَهُ يَحفَظُهُ وَيَجمَعُ بَينَنارَبٌّ قَريبٌ لِلدُعاءِ مُجيبُيا طيبَ عَيشٍ كُنتُ فيهِ وَسَيِّدي
أي ذنب أذنبته أي ذنب
أَيَّ ذَنبٍ أَذنَبتُهُ أَيُّ ذَنبِأَيَّ ذَنبٍ لَولا مَخافَةُ رَبّيبِمَقامي بِطيزناباذِ يَوماً
أما والله لو جوزيت
أَما وَاللَهِ لَو جوزيتُ بِالإِحسانِ إِحسانالَمّا صَدَّ الَّذي أَهوى
صرمت أسماء حبلي فانصرم
صَرَمَت أَسماءُ حَبلي فَاِنصَرَمظَلَمَتنا كُلُّ مَن شاءَ ظَلَموَاِستَحَلَّت قَتلَنا عامِدَةً
يا ابن الخلائف والجحاحجة العلى
يا اِبنَ الخَلائِفَ وَالجَحاحِجَةِ العُلىوَالأَكرَمينَ مَناسِباً وَأُصولاوَالأَعظَمينَ إِذا العِظامُ تَنافَسوا
قد ثبت الخاتم في خنصري
قَد ثَبَتَ الخاتَمُ في خُنصَريإِذ جاءَني مِنكِ تَجَنّيكِحَرَّمتُ شُربَ الراحِ إِذ عِفتِها
تكاتبنا برمز في الحضور
تَكاتَبنا بِرَمزٍ في الحُضورِوَإِيحاءٍ يَلوحُ بِلا سُطورِسِوى مُقَلٍ تُخَبِّرُ ما عَناها
بني الحب على الجور فلو
بُنَيَ الحُبُّ عَلى الجَورِ فَلَوأَنصَفَ المَعشوقُ فيهِ لَسَمُجلَيسَ يُستَحسَنُ في حُكمِ الهَوى