وفينا لعمرو يوم عمرو كأنه

وَفَينا لعمرِو يَومَ عَمروٍ كأَنَّهُطَريدٌ نَفَتهُ مَذحِجٌ وَالسَكاسِكُرَسولُ رسولِ اللَه أَعظِم بحقِّه

يا عمرو إن كان النبي محمد

يا عَمروُ إِن كانَ النَبيُّ مُحمدٌأَودى بِه الأَمرُ الَّذي لا يُدفَعُفَلَقَد أُصبنا بالنَبي وأنفُنا