لا يبعد الله حسادي وزادهم

لا يُبعِدُ اللَهُ حُسّادي وَزادَهُمُحَتّى يَموتوا بِداءٍ فِيَّ مَكنونِإِنّي رَأَيتُهُمُ في كُلِّ مَنزِلَةٍ

لقد علمت وما الإسراف من خلقي

لَقَد عَلِمتُ وَما الإِسرافُ مِن خُلُقيأَنَّ الَّذي هُوَ رِزقي سَوفَ يَأتينيأَسعى لَهُ فَيُعَنّيني تَطَلُّبُهُ

نبئت أن رجالا خاف بعضهم

نُبِّئتُ أَنَّ رِجالاً خافَ بَعضُهُمُشَتمي وَما كُنتُ لِلأَقوامِ شَتّامافَإِن يَكونوا بَراءً لا تُطِف بِهِم

جاد الربيع بشوطى رسم منزلة

جادَ الرَبيعُ بِشَوطى رَسمَ مَنزِلَةٍأُحِبُّ مِن حُبِّها شَوطى فَأَلجامافَبَطنَ خاخَ فَأَجزاعَ العَقيقِ لِما

أرقت فما أنام ولا أنيم

أَرقتُ فَما أَنامُ وَلا أُنيمُوَجاءَ بِحُزنِيَ اللَيلُ البَهيمُوَأَصبَحَ عامِرٌ قَد هَدَّ رُكني

أتانا البريد التغلبي فراعنا

أَتانا البَريدُ التَغلُبِيُّ فَراعَنالَهُ خَبَرٌ شَفَّ الفُؤادَ فَأَنعَمابِمَوتِ أَبي حَفصٍ فَلا آبَ راكِبٌ

بيض نواعم ما هممن بريبة

بيضٌ نَواعِمُ ما هَمَمنَ بِريبَةٍكَظِباءِ مَكَّةَ صَيدُهُنَّ حَرامُيُحسَبنَ مِن لينِ الكَلامِ زَوانِيا