ترى عند من أحببته لا عدمته
تُرى عِندَ مَن أَحبَبتُهُ لا عَدِمتُهُمِنَ الشَوقِ ما عِندي وَما أَنا صانِعُجَميعي إِذا حَدَّثتُ عَن ذاكَ أَلسُنٌ
طاف على الندمان بالكاس
طافَ عَلى النَدمانِ بِالكاسِوَخَدُّهُ مِن لَونِها كاسِمُفهَفُ القامَةِ مَمشوقُها
إليك صلاح الدين مولاي أشتكي
إِلَيكَ صَلاحُ الدينِ مَولايَ أَشتَكيزَماناً عَلى الحُرِّ الكَريمِ يَجورُتُرى أُبصِرُ الأَلفَ الَّتي كُنتَ واعِدي
كنت أذم ابن مالك فإذا
كُنتُ أَذُمُّ اِبنَ مالِكٍ فَإِذاذاكَ سَماءٌ عِندَ اِبنِ نَيسانِقَد قيلَ ما يَحمَدُ المُجَرِّ
يا خفيفا على القلوب لطيفا
يا خَفيفاً عَلى القُلوبِ لَطيفاًقَد بَكاهُ أَصادِقٌ وَأَعاديكُنتَ مِن مُهجَتي مَكانَ السُوَيداءِ
قف بجيرون أو بباب البريد
قِف بِجيرونَ أَو بِبابِ البَريدِوَتَأَمَّل أَعطافَ بانِ القُدودِتَلقَ سَمراً كَالسُمرِ في اللَونِ
إذا ما الأمرد المصقول جاءت
إِذا ما الأَمرَدُ المَصقولُ جاءَتعَوارِضُهُ فَنَقصٌ في اِزدِيادِيَموتُ المَوتَةَ الأُولى فَتُمسي
لله شبلا أسد خادر
لِلَّهِ شِبلا أَسَدٍ خادِرٍما فيهِما جُبنٌ وَلا شُحُّما أَقبَلا إِلّا وَقالَ الوَرى
سلا هل سلا أو هل تقلب قلبه
سَلا هَل سَلا أَو هَل تَقَلَّبَ قَلبُهُوَإِلّا فَتُنبي بِالكَآبَةِ كُتبُهُغَريبُ أَسىً يَهوى غَريبَ مَلاحَةٍ
هذا الحبيب وهذه الصهباء
هَذا الحَبيبُ وَهَذِهِ الصَهباءُعَذلُ المُصِرِّ عَليهِما إِغراءُوَالأَغيَدُ الأَلمى يَروقُكَ مَنظَراً