أيها السياف هيا

أَيُّها السَيّافُ هَيّالا تَدَع في البَيتِ شَيّاداوِ قَرناً صارَ تُرساً

لمن حلة ما بين بصرى وصرخد

لَمِن حِلَّةٌ ما بَينَ بُصرى وَصَرخَدِتَروحُ بِها خَيلُ الجُلاحِ وَتَغتَديوَنارٌ بِقَلبي مِثلُها لِأُهَيلِها

تعلمت منك الغصون

تَعَلَّمَت مِنكَ الغُصونُ الجودَ وَالقَدَّ الرَشِقلَكِنَّني قُلتُ لَها

حتى متى لا يبرح التبريح

حَتّى مَتى لا يَبرَحُ التَبريحُوَإِلامَ أَكتُمُ وَالسَقامُ يَبوحُلا شَرحُ كُتُبِ أَحِبَتي يَأتي وَلا

ومحبوبة في القيظ لم تخل من يد

وَمَحبوبَةٍ في القَيظِ لَم تَخلُ مِن يَدٍوَفي القَرِّ تَسلوها أَكُفُّ الحَبائِبِإِذا ما الهَوى المَقصورُ هَيَّجَ عاشِقاً

قلب المحب إلى الأحباب مقلوب

قَلبُ المُحِبِّ إِلى الأَحبابِ مَقلوبُوَجِسمُهُ بِيَدِ الأَسقامِ مَنهوبُوَقائِلٍ كَيفَ طَعمُ الحُبِّ قُلتُ لَهُ

إن أمير المؤمنين الذي

إِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ الَّذيمِصرُ حِماهُ وَعَلِيٌّ أَبوهُنَصَّ عَلى شاوَرَ فِرعَونُها

يا غصن بان تثنى وهو نشوان

يا غُصنَ بانٍ تَثَنّى وَهُوَ نَشوانُوَبَدرَ تِمٍّ لِحَظّي فيهِ نُقصانُإِلامَ تَصَدعَ قَلبي بِالصَدودِ قِلىً

بروق الغوادي أم بروق المباسم

بُروقُ الغَوادي أَم بُروقُ المَباسِمِأَشاقَكَ وَهناً أَم هَديلَ الحَمائِمِكَأَنَّ بِكَ الوَجدَ الَّذي بي مِنَ الأَسى

قلب وقلبي لأسهم المقل

قَلبٌ وَقَلبي لِأَسهُم المُقَلِإِشارَةٌ وَالمَلامِ وَالعَذَلِيا عاذِلي هَل رَأَيتَ أَعجَبَ مِن