نتفت السواد من العارضين
نَتَفتُ السَوادَ مِن العارِضينَعِندَ الشَبيبَةِ نَتفاً عَنيفافَلَمّا كَبِرتُ نَتَفتُ البَياضَ
جاءت بوجه معرض
جاءَت بِوَجهٍ مُعرِضٍوَطالَما تَعَرَّضابَيضاءُ ما أَبصَرتُ مِن
ما اجتمع الشطرنج في مجلس
ما اِجتَمَعَ الشِطرَنجُ في مَجلِسٍوَالنَردُ إِلّا بَرَدَ المَجلِسُلا سِيَّما إِن حَضَرَت نَرجِسٌ
يا طالب الصوري إن لم تتب
يا طالِبَ الصَورِيِّ إِن لَم تَتُبعَن شِعرِكَ المُنتَحَلِ البارِدِحَلَّ بِأَكتافِكَ في جِلَّقٍ
بأبي قد يعيش بأبي
بِأَبي قَدُّ يَعيشٍ بِأَبيحينَ يَهتَزُّ اِهتِزازَ القُضُبِرَشَأٌ حاسِدُهُ ضِدُّ اِسمِهِ
يا ابن الرماح والظبا
يا اِبنَ الرِماحِ وَالظُباوَاِبنَ السَماحِ وَالحِباإِلى مَتى تَمطُلُني
سليمان ميمون النقيبة حازم
سليمانُ ميمونُ النقيبة حازمٌولكنَّه وقفٌ عليه الهزائمُألا عوَذوه من توالي فتوحه
لنا طبيب شاعر أشتر
لَنا طَبيبٌ شاعِرٌ أَشتَرُأَراحَنا مِن شَخصِهِ اللَهُما عادَ في صُبحَةِ يَومٍ فَتىً