إلى كم أبيد البيد في طلب الغنى

إِلى كَم أُبيدُ البَيدَ في طَلَبِ الغِنىوَأَقرَبُ رِزقي فَوقَ نَجمِ سُهَيلِوَقَد وَخَطَ الشَيبُ الشَبابَ كَأَنَّهُ

صلاح الدين قد أصلحت دنيا

صَلاحُ الدينِ قَد أَصلَحتَ دُنياشَقِيٍّ لَم يَبِت إِلّا حَريصاأَتى مِنكَ السَلامُ لَنا عُموماً

شغفتني على كبر

شَغَفَتني عَلى كِبَرضَرَّةُ الشَمسِ وَالقَمَرثُمَّ قالَت لِتَربِها

إلى ابن بران وابن رزيك مقصدي

إِلى اِبنِ بُرانٍ وَاِبنِ رُزّيكَ مَقصِديوَغَيرِهِما في عَصرِنا لَيسَ يُقصَدُوَكَيفَ أَخافُ الفَقرَ أَو أُحرَمُ الغِنى

لا ترقدن وابن ثريا معا

لا تَرقُدَن وَاِبنَ ثُرَيّا مَعاًفَإِنَّهُ أَطمَعُ مِن أَشعَبِكَم دَبَّ كَالعَقرَبِ سَكَراً وَكَم

ذر المقام إذا ما ساءك الطلب

ذَرِ المُقامَ إِذا ما ساءَكَ الطَلَبُوَسِر فَعَزمُكَ فيهِ الحَزمُ وَالأَرَبُلا تَقعُدَنَّ بِأَرضٍ قَد عُرِفتَ بِها

تقول خراطيم لما أتيت

تَقولُ خَراطيمُ لَمّا أَتَيتُأَهلاً بِذا الشاعِرِ الأَحوَلِوَغَنَّت فَقُلتُ لِجِلاسِها