عرج على نجد لعلك منجدي
عَرِّج عَلى نَجدٍ لَعَلَّكَ مُنجِديبِنَسيمِها وَبِذِكرِ سُعدى مُسعِديبَدَوِيَةُ الأَلفاظِ دونَ خَبائِها
كتبت إليكم أشكو سقاما
كَتَبتُ إِلَيكُمُ أَشكو سَقاماًبَرى جِسمى مِنَ الشَوقِ الشَديدِوَفي البَلَدِ القَريبِ عَدِمتُ صَبري
يا من إذا جئته سئولا
يا مَن إِذا جِئتُهُ سَئولاًوَلَستُ بِالسائلِ اللَجوجِحَرَّكَ لي مُوعِداً بِمُطلٍ
أقول والأتراك قد أزمعت
أَقولُ وَالأَتراكُ قَد أَزمَعَتمِصرَ إِلى حَربِ الأَعاريبِرَبِّ كَما مَلَّكتَها يوسُفَ
وفي دير مران خمارة
وَفي دَيرِ مُرّانَ خَمّارَةٌمِنَ الرومِ في يَومِ شَعنينِهاسَقَتني عَلى وَجهِها المُشتَهى
تأمل ولتكن ثبت الجنان
تَأَمَّل وَلتَكُن ثَبتَ الجَنانِنِساءَ الحَيِّ أَم حورُ الجِنانِبَدَونَ كَأَنَّهُنَّ بُدورُ تِمٍّ
وفي الشيب لي واعظ لو عقلت
وَفي الشَيبِ لي واعِظٌ لَو عَقِلتُقَرَعتُ عَلى العُمرِ سِنّي سَنيناتَراني وَقَد عارَضَ العارِضينَ
أمر من عسرة ومن دين
أَمَرُّ مِن عُسرَةٍ وَمِن دَينوَمِن صُدودِ الحَبيبِ وَالبَينِطَرفُ أَبي بَكرٍ وَهُوَ مُنطَرِفٌ
في كل يوم رحلة ومقام
في كُلِّ يَومٍ رِحلَةٌ وَمَقامُوَوَداعُ مَن أَحبَبتُهُ وَسَلامُقَذَفَت بِنا أَيدي النَوى جوزَ الفَلا
كحل بعينيه أم ضرب من الكحل
كُحلٌ بِعَينَيهِ أَم ضَربٌ مِنَ الكُحلِوَردٌ بِخَدَّيهِ أَم صَبغٌ مِنَ الخَجَلِقَضيبُ بانٍ إِذا ما ماسَ مَيَّلَهُ