جنب عن الدنيا إذا جنبت
جَنِّب عَنِ الدُنيا إِذا جَنَّبَتعَنكَ بِإِكبارٍ وَتَنزيهفَما تَرى فيها فَتىً زاهِداً
يا معشر الناس حالي بينكم عجب
يا مَعشَرَ الناسِ حالي بَينَكُم عَجَبٌوَليسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ كَيفَ أَناأُحِبُّ سُمرَ القَنا مِن أَجلِ مُشُبِهِها
ما كلام الوشاة إلا كلام
ما كَلامُ الوُشاةِ إِلّا كِلامُوَحَمامُ الأَراكِ إِلّا حِمامُكُلَّ يَومٍ لِلصَبِّ شَهرٌ إِذا لَم
تناءوا بعد قربهم ملالا
تَناءَوا بَعدَ قُربِهِم مِلالاوَسِرنا يَمنَةً وَسَرَوا شِمالافَلَستُ تَرى غَداةَ البَينِ إِلّا
وصال ما إليه من وصول
وَصالَ ما إِلَيهِ مِن وُصولِوَسَمعِ ما يُصيخُ إِلى عَذولِلَقَد أَخفَيتُ داءَ الحُبِّ حَتّى
يا أبا الفضل بالنجف
يا أَبا الفَضلِ بِالنَجَفإِستَمِع كُلَّ ما أَصِفلَكَ وَجهٌ كَأَنَّهُ ال
قالوا يسبك طغريل وتهمله
قالوا يَسُبُّكَ طُغريلُ وَتُهمِلُهُفَقُلتُ أَخشى عَلى عِرضي مِنَ الواشيكُنّا نُحاذِرُ مِنهُ وَهوَ مِرشَحَةٌ
قل للصلاح معيني عند إعساري
قُل لِلصَلاحِ مُعيني عِندَ إِعسارييَا أَلفَ مَولايَ أَينَ الأَلفُ دينارِأَخشى مِنَ الأَسرِ إِن حاوَلتُ أَرضِكُم
ما فتح النور إلا أشرق النور
ما فَتَّحَ النَورُ إِلّا أَشرَقَ النورُفَما اِشتِغالُكَ وَالمَنثورُ مَنثورُوَلِلرَبيعِ رُبوعٌ كُلَّما ضَحِكَت
أصبح الملك بعد آل علي
أصبَحَ المُلكُ بَعدَ آلِ عَلِيٍّمُشرِقاً بِالمُلوكِ مِن آلِ شاذيوَغَدا الشَرقُ يَحسُدُ الغَربَ