أصبح القوم قهوة
أًصبَحَ القَومُ قَهوَةًفي الأَبارِيقِ تُحتَذَىمشن كُمَيتٍ مُدامَةً
فلو كان حي في الحياة مخلدا
فَلو كانَ حَيٌّ في الحياةِ مُخَلَّداًلَخُلِّدتُ لَكِن لَيسَ حَيٌّ بِخالِدِ
ولقد شربت الخمر أسقى صرفها
ولَقَد شَرِبتُ الَخمرَ أُسقَى صِرفَهابالخوعِ بَينَ قُطَيَّةٍ ومُرَوَّدِ
فبت أعدي كم أسافت وغيرت
فَبِتُّ أُعَدِّي كَم أَسَافَت وغَيَّرَتوُقُوعُ الَمنُونِ مِن مَسُودٍ وَسائدِصَرَعنَ قُباذاً رَبَّ فارِسَ كُلِّها
لن أذكر النعمان إلا بصالح
لَن أَذكُرَ النُّعمانَ إلاَّ بِصالِحٍفأَنَّ لَهُ عِندي يديّا وأَنعما
وعند الإله ما يكيد عباده
وعِندَ الإِلَهِ ما يَكيدُ عِبادَهُوكُلاًّ يُوَفّيهِ الجَّزاءَ بِمِثقالِ
يهيجه الصوت الضئيل وقرنه
يُهَيِّجُهُ الصَّوتَ الضَّئيلَ وقِرنُهُيُعانِدُ خرِقاً ثائراً دُونَ سِربالِ
طلبت بها شاة الإران غدية
طَلَبتُ بها شاةَ الإِرانِ غُدَيَّةًمَرابِيَ سُفعاً قَد حَنَونَ لإِطفالِ
أيها العائب عند أم زيد
أَيُّهَا العَائبُ عِند أُمّ زَيدٍأَنتِ تَفدي مَن أَراكَ تَعيبُ
فإن يذكر النعمان سعيي وسعيهم
فإِن يَذكُرِ النُّعمانُ سَعيي وسَعيَهُميَكُن خُطَّةً يَكفي ويَسعَى بِعَمَّالفَعُدتُ كَذا نُجح يُرَجَّي نُصُورَهُ