ذريني إن أمرك لن يطاعا
ذَريني إنَّ أَمرَكِ لَن يُطاعاوما أَلفَيِتني حِلمي مُضاعاوما دَهري اطبَأَنَّكِ غيرَ أَنيِّ
هذا ورب مسوفين صبحتهم
هَذَا وَرُبَّ مُسِوَّفينَ صَبَحتُهُممِن خَمرِ بابِلَ لَذَّةً لِلشَّارِبِبَكَروُا عَلَيَّ بسَحرَةٍ فصَبَحتُهُم
شبابي فأضحى للشباب حفيظة
شَبابي فأَضحَى لِلشَّبابِ حَفيظَةًلِمَن كانَ عَن طُولِ الغِوايَةِ نازِعافَلِلَّهِ ما قَد كانَ بَعدَ ذَهابِهِ
أطحطحه حتى أضل جخيفه
أُطَحطِحُهُ حَتَّى أُضِلَّ جَخِيفَهُوَيُسرِعُ فيهِ النَّافِذاتِ البَواضِعافكَيفَ تَرَونَ السَّعيَ أَسأَر قِيلُهُ
ولشؤم البغي والغشم قدما
ولشُؤم البَغي والغشم قِدماًما خَلاَ جَوفٌ وَلم يَبَق حِمَار
وإني لأغنى الناس عن متكلف
وإنِّي لأَغنَى النَّاسِ عَن مُتَكَلِّفيَرَى النَّاسَ ضُلاَّلاً وَليسَ بِمُهتَدي
وأصفر مضبوح نظرت حويره
وأَصَفَر مَضبُوحٍ نَظَرتُ حَويَرهُعَلَى النَّارِ واسَتودعتهُ كَفَّ مُجمِدِ
كتفاها كما يشعب قين
كَتِفَاهَا كَمَا يُشَعِّبُ قَينٌقَتَباً فَوقَ صَنعَهِ الأَقتَابِ
دعا صرد يوما على عود شوحط
دَعَا صُرَدٌ يَوماً عَلَى عُودِ شَوحَطٍوصاحَ بِذاتِ البَينِ مِنها غُرابُهافَقُلتُ أَتَصريدٌ وشَحطٌ وغُربَةٌ
يشتاق قلبي إلى مليكة لو
يَشتَاقُ قَلبي إلَى مَليكَةَ لَوأَمسَت قَريباً لِمَن يُطالِبُهاما أَحسَنَ الجِيدَ مِن مَلكَةَ وال