أكثرت قتل بني بكر بربهم
أَكثَرتُ قَتلَ بَني بَكرٍ بِرَبِّهِمِحَتّى بَكَيتُ وَما يَبكي لَهُم أَحَدُآلَيتُ بِاللَهِ لا أَرضى بِقَتلِهِم
إني وجدت زهيراً في مآثرهم
إِنّي وَجَدتُ زُهَيراً في مَآثِرِهِمشِبهَ اللُيوثِ إِذا اِستَأسَدتَهُم أَسِدوا
إن في الصدر من كليب شجوناً
إِنَّ في الصَدرِ مِن كُلَيبِ شُجوناًهاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحاأَنكَرَتني حَليلَتي إِذ رَأَتني
خلع الملوك وسار تحت لوائه
خَلَعَ المُلوكَ وَسارَ تَحتَ لِوائِهِشَجَرُ العُرى وَعَراعِرُ الأَقوامِإِنّا لَنَضرِبُ بِالصَوارِمِ هامَها
أنكحها فقدها الأرقم في
أَنكَحَها فَقدُها الأَرقِمَ فيجَنبٍ وَكانَ الخِباءُ مِن أَدَمِلَو بِأَبا نَينِ جاءَ يَخطُبُها
شفيت نفسي وقومي من سراتهم
شَفَيتُ نَفسي وَقَومي مِن سَراتِهِمالصِعابِ وَوادي حارَبي ماسِمَن لَم يَكُن قَد شَفى نَفساً بِقَتلِهِم
عجبت أبناؤنا من فعلنا
عَجِبَت أَبناؤُنا مِن فِعلِناإِذ نَبيعُ الخَيلَ بِالمِعزى اللِجابِعَلِموا أَنَّ لَدَينا عُقبَةً
تنجد حلفا آمنا فأمنته
تَنَجَّدَ حِلفاً آمِناً فَأُمِنتُهُوَإِنَّ جَديدراً أَن يَكونَ وَيَكذِبا
الزير أنشد شعرا من ضمائره
الزير أنشدَ شعراً من ضمائرهالعز بالسيفِ ليس العزُ بالمالِشيبونٌ ارسلَ نهارَ الحربِ يطلبني
لقد عرفت قحطان صبري ونجدتي
لَقَد عَرَفَت قَحطانُ صَبري وَنَجدَتيغَداةَ خَزازٍ وَالحُقوقُ دَوانِغَداةَ شَفَيتُ النَفسَ مَن ذُلِّ حِميَرِ