غنيت دارنا تهامة في الدهر

غَنِيَت دارُنا تِهامَةَ في الدَهــرِ وَفيها بَنو مَعَدٍّ حُلولافَتَساقَوا كَأساً أُمِرَّت عَلَيهِم

بات ليلي بالأنعمين طويلا

باتَ لَيلي بِالأَنعَمَينِ طَويلاأَرقُبُ النَجمَ ساهِراً لَن يَزولاكَيفَ أُمدِ وَلا يَزالُ قَتيلٌ

طفلة ما ابنة المجلل بيضاء

طِفلَةٌ ما اِبنَةُ المُجَلِّلِ بَيضاءُ لَعوبٌ لَذيذَةٌ في العِناقِفَأِذهَبي ما إِلَيكِ غَيرُ بَعيدٍ

جارت بنو بكر ولم يعدلوا

جارَت بَنو بَكرٍ وَلَم يَعدِلواوَالمَرءُ قَد يَعرِفُ قَصدَ الطَريقحَلَّت رِكابُ البَغيِ مِن وائِلٍ

لما نعى الناعي كليباً أظلمت

لَمّا نَعى الناعي كُلَيباً أَظلَمَتشَمسُ النَهارِ فَما تُريدُ طُلوعاقَتَلوا كُلَيباً ثُمَّ قالوا أَرتِعوا

من مبلغ بكراً وآل أبيهم

مَن مُبلِغٌ بَكراً وَآلَ أَبيهِمِعَنّي مُغَلَغَلَةَ الرَدِيِّ الأَقعَسِوَقَصيدَةً شَعواءَ باقٍ نورُها