عرف الديار توهما فاعتادها

عَرَفَ الدِيارَ تَوَهُّماً فَاِعتادَهامِن بَعدِ ما شَمِلَ البِلى أَبلادَهاإِلّا رَواسِيَ كُلُّهُنَّ قَد اِصطَلى

شطت بجارتك النوى فتحمل

شَطّت بجارَتِكَ النَوى فَتَحَمَّلِوَنَأَتكَ بَعدَ مَوَدَّةٍ وَتَدَلُّلِوَلئِن فَعَلتِ لَقَد عَلَتني كَبرَةٌ

لمن الدار مثل خط الكتاب

لِمَنِ الدارُ مِثلُ خَطِّ الكِتابِبِالمَراقيدِ أَو بِذِكرِ العُقابِجَرَتِ الريحُ فَوقَها مُذلَعِبّاً

لمن الدار كعنوان الكتاب

لِمَنِ الدارُ كَعُنوانِ الكِتابِهاجِتِ الشَوقَ وَعَيَّت بِالجَوابِلَم تَزِدكَ الدارُ إِلّا طَرَباً

وعون يباكرن النظيمة مربعا

وَعَونٍ يُباكِرنَ النَظيمَةَ مَربَعاًجَزَأَنَ فَلا يَشرَبنَ إِلّا النَقائِعاتَضَيَّفَنَهُ حَتّى جَهدنَ يَبيسَهُ

قضاعية الكعبين كندية الحشا

قُضاعيَّةُ الكَعبَينِ كَندِيَّةُ الحَشاخُزاعِيَّةُ الأَطرافِ طائِيَّةُ الفَمِلَها حُكمُ لُقمان وَصورَةُ يوسُف

دعا بالبقة الأمناء يوما

دَعا بِالبَقَّةِ الأَمناءَ يَوماًجذيمَةُ يَنتَحي عَصَباً ثَمينافَطاوَعَ نَفسَهُ وَعَصى قَصيراً