ألا رب لهو آنس ولذاذة

أَلا رُبَّ لَهوٍ آنِسٍ وَلَذاذَةٍمِنَ العَيشِ يَغبيهِ الحَياءُ المُسَتَّرُتَفَرَّقَ أَخداني وَبانَ حَبايَتي

أحب القرينة لم تصحب

أَحَبّ القَرينَة لَم تَصحَبِوَحَبلُ اللُبانَةِ لَم يُقضَبِوَقَد وَخَطَ الشَيبُ في لِمَّتي

أتعرف بالصحراء شرقي شابك

أَتَعرِفُ بِالصَحراءِ شَرقِيَّ شابِكٍمَنازِلَ أَعراها الأَنيسُ وَمَلعَباظَلَلتُ أُريها صاحِبَيَّ وقَد أَرى

غشيت بعفرى أو برجلتها ربعا

غشيتُ بِعُفرى أَو بِرَجلَتِها رَبعارَماداً وَأَحجاراً بَقينَ بِها سَفعافَما رُمتُها حَتّى غَدا اليَومُ نِصفَهُ

عما يا ابنتي قيس صباحا ومظلما

عِما يا اِبنَتي قَيسَ صَباحاً وَمَظلَماوَإِن كُنتُما أَجمَعتُما البَينَ فَاِسلَماوَإِن قالَ حُسناً أو أقَرَّ بِنَعمَةٍ

غدا ولم يقض من سلومة الوطرا

غَدا وَلَم يَقضِ مِن سَلّومَةَ الوَطَراوَما تَلَبَّثَ إِذا وَلّى وَما اِنتَظَراوَما أَلَمَّ بِحَيِّيها وَجارَتِها

ليت شعري هل تخبرني الديار

لَيتَ شِعري هَل تُخَبِّرُني الدِيارُبَيَقينٍ عَن أَهلِها أَينَ سارواأَسَفاً هَيَّجَت فَمالَكَ مِنها ال

حدثت أن رويعي الإبل يشتمني

حُدِّثتُ أَنَّ رُوَيعي الإِبِلِ يَشتُمُنيوَاللَهُ يَصرِفُ أَقواماً عَنِ الرَّشَدِفَإِنَّكَ الشِعرُ إِذ تُزجي قَوافيهُ

بانت حسينة وائتمت بمن بانا

بانَت حَسينَةُ وَاِئتَمَّت بِمَن باناوَاِستَحدَثَت لَكَ بَعدَ الوَصلِ هِجراناوَما حُسَينَةُ إِذ قامَت تُوَدِّعُنا