أرقت لضوء برق في نشاص
أَرِقتُ لِضَوءِ بَرقٍ في نَشاصِتَلَألَأَ في مُمَلَّأَةٍ غِصاصِلَواقِحَ دُلَّحٍ بِالماءِ سُحمٍ
ما حية ميتة أحيت بميتها
ما حَيَّةٌ مَيتَةٌ أَحيَت بِمَيِّتِهادَرداءُ ما أَنبَتَت سِنّاً وَأَضراساما السودُ وَالبيضُ وَالأَسماءُ واحِدَةٌ
لمن الديار بصاحة فحروس
لِمَنِ الدِيارُ بِصاحَةٍ فَحَروسِدَرَسَت مِنَ الإِقفارِ أَيَّ دُروسِإِلّا أَوارِيّاً كَأَنَّ رُسومَها
وإذا تباشرك الهموم
وَإِذا تُباشِرُكَ الهُمومُ فَإِنَّها كالٍ وَناجِزوَلَقَد تُزانُ بِكَ المَجا
سقينا امرأ القيس ابن حجر ابن حارث
سَقَينا اِمرَأَ القَيسِ اِبنَ حُجرِ اِبنِ حارِثٍكُؤوسَ الشَجا حَتّى تَعَوَّدَ بِالقَهرِوَأَلهاهُ شُربٌ ناعِمٌ وَقُراقِرٌ
صاح ترى برقا بت أرقبه
صاحِ تَرى بَرقاً بِتُّ أَرقُبُهُذاتَ العِشا في غَمائِمٍ غُرِّفَحَلَّ في بِركَةٍ بِأَسفَلِ ذي
يا حار ما راح من قوم ولا ابتكروا
يا حارِ ما راحَ مِن قَومٍ وَلا اِبتَكَرواإِلّا وَلِلمَوتِ في آثارِهِم حادييا حارِ ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرَبَت
وهل رام عن عهدي وديك مكانه
وَهَل رامَ عَن عَهدي وَدَيكٌ مَكانَهُإِلى حَيثُ يُفضي سَيلُ ذاتِ المَساجِدِفَنيتُ وَأَفناني الزَمانُ وَأَصبَحَت
ولتأتين بعدي قرون جمة
وَلَتَأتِيَن بَعدي قُرونٌ جَمَّةٌتَرعى مَخارِمَ أَيكَةٍ وَلَدودافَالشَمسُ طالِعَةٌ وَلَيلٌ كاسِفٌ
لمن دمنة أقوت بحرة ضرغد
لِمَن دِمنَةٌ أَقوَت بِحَرَّةِ ضَرغَدِتَلوحُ كَعُنوانِ الكِتابِ المُجَدَّدِلِسَعدَةَ إِذ كانَت تُثيبُ بِوُدِّها