لمن الديار ببرقة الروحان
لِمَنِ الدِيارُ بِبُرقَةِ الرَوحانِدَرَسَت وَغَيَّرَها صُروفُ زَمانِفَوَقَفتُ فيها ناقَتي لِسُؤالِها
تغيرت الديار بذي الدفين
تَغَيَّرَتِ الدِيارُ بِذي الدَفينِفَأَودِيَةِ اللِوى فَرِمالِ لينِفَحَرجَي ذِروَةٍ فَقَفا ذَيالٍ
يا ذا المخوفنا بقت
يا ذا المُخَوِّفَنا بِقَتلِ أَبيهِ إِذلالاً وَحَيناأَزَعَمتَ أَنَّكَ قَد قَتَل
وقد باتت عليه مها رماح
وَقَد باتَت عَلَيهِ مَها رُماحٍحَواسِرَ ما تَنامُ وَلا تُنيمُ
أبلغ جذاما ولخما إن عرضت بهم
أَبلِغ جُذاماً وَلَخماً إِن عَرَضتَ بِهِموَالقَومُ يَنفَعُهُم عِلمٌ إِذا عَلِموابِأَنَّكُم في كِتابِ اللَهِ إِخوَتُنا
يا عين فابكي ما بني
يا عَينِ فَاِبكي ما بَنيأَسَدٍ فَهُم أَهلُ النَدامَهأَهلَ القِبابِ الحُمرِ وَال
يا عين فابكي ما بني
يا عَينِ فَاِبكي ما بَنيأَسَدٍ فَهُم أَهلُ النَدامَهأَهلَ القِبابِ الحُمرِ وَال
أمن رسوم نأيها ناحل
أَمِن رُسومٍ نَأيُها ناحِلُوَمِن دِيارٍ دَمعُكَ الهامِلُأَجالَتِ الريحُ بِها ذَيلَها
يا خليلي اربعا واستخبرا المنزل
يا خَليلَيَّ اِربَعا وَاِستَخبِرا المَنزِلِ الدارِسَ مِن أَهلِ الحَلالِمِثلَ سَحقِ البُردِ عَفّى بَعدَكَ ال
أمن منزل عاف ومن رسم أطلال
أَمِن مَنزِلٍ عافٍ وَمِن رَسمِ أَطلالِبَكيتَ وَهَل يَبكي مِنَ الشَوقِ أَمثاليدِيارُهُمُ إِذ هُم جَميعٌ فَأَصبَحَت