أم البنين سلبتني حلمي
أُمَّ البَنينَ سَلَبتِني حِلميوَقَتَلتِني فَتَحَمَّلي إِثميوَتَرَكتِني أَدعو الطَبيبَ وَما
بات قلبي تشفه الأوجاع
باتَ قَلبي تَشُفُّهُ الأَوجاعُمِن هُمومٍ تُجِنُّها الأَضلاعُمِن حَديثٍ سَمِعتُهُ مَنَعَ النَو
أوصي شريحا إن هلكت ومحصنا
أُوَصّي شُرَيحاً إِن هَلَكتُ وَمِحصَناًبِعَونٍ عَلى الجُلّى وَتَركِ المَحارِمِوَذَبٍّ عَنِ الجارِ المُلَبِّسِ حَبلَهُ
قد أتانا من آل سعدى رسول
قَد أَتانا مِن آلِ سُعدى رَسولُحَبَّذا ما تَقولُ لي وَأَقولُمِن فَتاةٍ كَأَنَّها قَرنُ شَمسٍ
بان الحي فاغتربوا
بانَ الحَيُّ فَاِغتَرَبواوَشَفَّ فُؤادَكَ الطَرَبُوَذَكَّرَكَ المَنازِلَ مِن
لا خير في المجتدى في الحين تسأله
لا خَيرَ في المُجتَدى في الحَينِ تَسأَلُهُفَاِستَمطِروا مِن قُرَيشٍ خَيرُ مُختَدَعِتَخالُ فيهِ إِذا حاوَرتَهُ بَلَهاً
إن الخليط قد ازمعوا تركي
إِنَّ الخَليطَ قَدَ اِزمَعوا تَركيفَوَقَفتُ في عَرَصاتِهِم أَبكيجِنِّيَّةٌ خَرَجَت لِتَقتُلَنا
أتانا رسول من رقية ناصح
أَتانا رَسولٌ مِن رُقَيَّةَ ناصِحٌبِأَنَّ قَطينَ اللَهِ بَعدَكَ سُيِّرافَسارَ بِها حَيٌّ كِرامٌ أَعِزَّةٌ
تذكر القلب من أسمائه ذكرا
تَذَكَّرَ القَلبُ مِن أَسمائِهِ ذِكَراوَكانَ عَن أَمَةِ الغَفّارِ قَد صَبَراوَاللَهِ ما ذُكِرَت عِندي سَمِيَّتُها
رقي بعمركم لا تهجرينا
رُقَيَّ بِعَمرِكُم لا تَهجُريناوَمَنّينا المُنى ثُمَّ اِمطُليناعِدينا في غَدٍ ما شِئتِ إِنّا