لو أن لي من شيعتي رجالا
لَو أَنَّ لِي مِن شِيعَتي رِجالامساعِراً أَعرِفُهم أَبطالالأَحسَنوا مِن دونِيَ القِتالا
يا لك يوما قل فيه ثقتي
يا لَكَ يَوماً قَلَّ فيهِ ثِقَتيوَغابَ عَنِّي مَعشَري وَأُسرَتيوَمذحج طرّاً وَجل إِخوَتي
وبالشام إخواني وجل عشيرتي
وَبِالشامِ إِخواني وَجُلَّ عَشيرَتيوَقَد جعلَت نَفسي إِلَيكَ تَطلّعُ
أنشا يسائلني عنه وأطعنه
أَنشا يُسائِلُني عَنهُ وَأَطعَنهُفَخَرَّ يَهوي عَلَى الخَيشومِ مُنجَدِلا
وأبيض قد نبهته بعد هجعة
وَأَبيَض قَد نَبَّهَتهُ بعد هَجعةٍوَقَد لَبسَ اللَّيلُ القَميصَ الأَرند جاوَجدت عَلَيهِ مغرماً فَقَبَضته
وابيض قد نبهته بعد هجعة
وابيَض قَد نَبهته بَعد هَجعَةفَقامَ يَشُدُّ السَّرجَ وَالمَرء ناعِسُعَلَيهِ دِلاصٌ كَالأضاة وبيضةٌ
وقدما أبينا أن يقر ظلامه
وَقدماً أَبينا أَن يَقِرَّ ظلامهوَقدماً وثقنا كُل فَتقٍ مِنَ الأَمرِوَكَم مِن أَبِيّ قَد سَلَبناهُ وقرَهُ
بأن الملامة لا تبقي ولا تدع
بِأَنَّ الملامَةَ لا تُبقِي وَلا تَدَعوَلا يَزيدك إِلا أَنَّها جزعُلَم يَبقَ مَعذِرة سَعد فأعذرها
فلم أر يوما مثل يوم شهدته
فَلَم أَرَ يَوماً مِثلَ يَومٍ شَهِدتهأَبَت شَمسه مَع غَيمِه أَن تغيّبا
لقيت شباما عند مسجد مخنف
لَقيتُ شَباماً عِندَ مَسجِد مخنفٍوَقَبل شَبام شاكِراً وَسَبيعاً