أرى الراية الصفراء يريم اصطفاقها
أَرى الرايِةَ الصَفراءَ يَريم اِصطِفاقُهابَني أَصفَرٍ بِالرَعفاتِ اللَهاذِمِفَتَسبي فِلَسطيناً وَتَجبي جَزائِراً
العزم ينفذ ليس البيض والسمر
العَزمُ يَنفُذُ لَيسَ البيضُ وَالسُمُرُتِلكَ العَزيمَةُ مِنها هَذِهِ الأَثَرُفَتحٌ يُضَيِّقُ صَدرَ الكُفرِ شارِحُهُ
في مشرق المجد نجم الدين مطلعه
في مَشرِقِ المَجدِ نَجمُ الدينِ مَطلَعُهُوَكُلُّ أَبنائِهِ شُهُبٌ فَلا أَفَلواجاءوا كَيَعقوبَ وَالأَسباطَ إِذ وَرَدوا
حمى المسجد الأقصى فطال مطهرا
حَمى المَسجِدَ الأَقصى فَطالَ مَطهَراًوَأَودَعَهُ جَمعاً كِباراً رِجالُهُبُذولاً لِفانٍ شَرَفَ الخَلقِ نائِلاً
سبا بالحسام العضب كل منازع
سَبا بِالحُسامِ العَضبِ كُلَّ مُنازِعٍوَأَورَدَ بَحرَ الجودِ صَفوَ المَشارِعِسَبا القَلبُ مِنّي موقِداً لِأَوارِهٍ
أفاض الندى فوق الغنى للمسالم
أَفاضَ النَدى فَوقَ الغِنى لِلمُسالِمِوَأَفنى العِدا تَحتَ القَنا وَالصَوارِمِعِمادُ الهُدةى المَلِكُ العَزيزُ الَّذي بِهِ
هي العزائم لا بيض وخرصان
هِيَ العَزائِمُ لا بَيضٌ وَخَرصانُبِها اِستَباحَ العُلى الأَيقاظُ أَو صانواالمَلِكُ دَعوى إِذا ما العَزمُ صَدَّقَها
مستنقذ القدس ثاره حبا منحا
مُستَنقَذُ القُدسِ ثارُهُ حَبا مِنَحاوَاِستَشعَرَ الأَمنَ شامُهُ بِلا حَرَجِوَالناصِرِ المُلكُ جارُهُ سَطا مَرِحاً
أيا ملكا أفنى العداة حسامه
أيا ملكاً أفنى العداة حسامهومنتجعاً أقنى العفاة ابتسامهلقاؤك يوماً في الزمان سعادةٌ
حاول مفازك قبل أن يتحولا
حاول مفازك قبل أن يتحوّلافالحال آخرها كحالك أولاإنّ المنيّ من المنيّة لفظه