فو الله ما أدري أيغلبني الهوى

فَو اللَهِ ما أَدري أَيَغلِبُني الهَوىإِذا جَدّ جَدُّ البَينِ أَم أَنا غالِبُهفَإِن أَستَطِع أَغلِب وَإِن يَغلبِ الهَوى

ألا إنما الدنيا مطية بلغة

أَلا إِنَّما الدُنيا مَطيَّةُ بُلغَةٍعَلا راكِبوها فَوقَ أَعوجَ أَحدَباشموسٌ مَتى أَعطَتكَ طَوعاً زِمامَها

حتى متى وإلى متى

حَتّى مَتى وَإِلى مَتىطولُ التَمادي في اللَعِبلا تَستَفيقُ وَلا تُفيقُ

ومحلة شمل المكاره أهلها

وَمَحَلَّةٍ شَملَ المَكارِهَ أَهلُهاوَتَقَلَّدوا مَسنوءَةَ الأَسماءِدارٌ يُهابُ بِها اللِئام وَتُتَّقى

من كانت الدنيا له شارة

مَن كانَتِ الدُنيا لَهُ شارةفَنَحنُ مِن نَظّارَةِ الدُنيانَرمُقُها مِن كَثَبٍ حَسرَةً